الصفحه ٣١ :
__________________
(١) وقتله أهل حمص في
فتنة ابن الزبير وكان واليا عليها (منه).
الصفحه ١٨٠ : خير من طاف وسعى ، أنا ابن خير من حج ولبى ، أنا ابن من حمل على البراق في
الهوا ، أنا ابن من أسري به من
الصفحه ٨٤ : زياد العافية.
وورد كتاب ابن
زياد في الأثر الى ابن سعد ان حل بين الحسين وأصحابه وبين الماء. فلا يذوقوا
الصفحه ٤٢ :
اشراف الناس يأتونه من قبل الباب الذي يلي دار الروميين ، وجعل من في القصر مع ابن
زياد يشرفون على أصحاب
الصفحه ١٨٥ : فيما دخلتم فيه.
قال عطية (ابن عطية خ ل) : فقلت لجابر :
فكيف ولم نهبط واديا ولم نعل جبلا ولم نضرب بسيف
الصفحه ١٨٧ : فورتهم ، فقال :
خطبة زين العابدين عليهالسلام بالمدينة
الحمد لله رب
العالمين ، الرحمن الرحيم ، مالك
الصفحه ١٤٧ :
المقصد الثالث
في الأمور المتأخرة عن قتله عليهالسلام
واقبل القوم على
سلب الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٢ :
فقال : من أحب
هذين وآباهما وأمهما كانا معي في درجتي يوم القيامة.
وما عسى أن يقول
القائل فيمن
الصفحه ١٩٤ : ،
وجوابه لمحمد بن الحنفية حين أشار عليه بعدم الخروج الى العراق فوعده النظر ثم
ارتحل في السحر ، فسأله ابن
الصفحه ١١١ :
فأنا ابن الحر
أشجع من ذي لبد
هزبر
وفي رواية انه كان
يرتجز ويقول :
اني
الصفحه ٥٠ : رضينا
بالله حكما بيننا وبينكم ، فقال له ابن زياد : أتظن ان لك في الأمر شيئا؟ فقال له
مسلم : والله ما هو
الصفحه ١٦٢ :
الجمل والأخرى في يوم صفين ، وكان يلازم المسجد الأعظم يصلي فيه الى الليل ثم ينصرف
، فقال : يا ابن مرجانة
الصفحه ٨٢ : لست خيرا منه وسمي له أناسا ، فقال له ابن زياد: لست
استشيرك في من أبعث ان سرت بجندنا والا فابعث الينا
الصفحه ١٦١ : فاضطرم في وجهه نارا ، فقال بكمه هكذا على وجهه وقال : لا
تحدثن بهذا أحدا. ثم ان ابن زياد قام من مجلسه ودخل
الصفحه ٥١ : لم أفزعه قط ، فقال ابن زياد : لعلك دهشت.
فقام محمد بن الأشعث الى عبيد الله ابن زياد فكلمه في هاني بن