الصفحه ١٨٠ :
من حمل الركن
بأطراف الردا ، أنا ابن خير من ائتزر وارتدى ، أنا ابن خير من انتعل واحتفى ، وأنا
ابن
الصفحه ٩٨ :
فتسمعوا قولي
وانما ادعوكم الى سبيل الرشاد ، فمن أطاعني كان من المرشدين ومن عصاني كان من
المهلكين
الصفحه ٤٥ : الظلال (١) قد كمنوا لكم ، فنزعوا الأخشاب من سقف المسجد وجعلوا
يخفضون بشعل النار في ايديهم وينظرون وكانت
الصفحه ٧٧ : ابن رسول الله ان قتال هؤلاء الساعة أهون علينا من قتال من يأتينا بعدهم
، فلعمري ليأتينا من بعدهم ما لا
الصفحه ٦٧ :
كل مسيل ، ثم
انتظر حتى اذا كان السحر قال لفتيانه وغلمانه اكثروا من الماء فاستقوا واكثروا ،
وكان لا
الصفحه ٦٩ : اليه فهو كما تريد ، فأخذ اليه ذات اليسار وملنا معه ، فما كان بأسرع من ان
طلعت علينا هوادي (١) الخيل
الصفحه ٣٥ : سوداء وهو متلثم ، قال
بعضهم انه دخلها من جهة البادية في زي أهل الحجاز ليوهم الناس انه الحسين
الصفحه ٣٦ : ومطيعكم كالولد البر ، وسوطي وسيفي على من ترك
أمري وخالف عهدي ، فليتق امرؤ على نفسه الصدق ينبئ عنك لا
الصفحه ٥٦ :
يوم الترويه ،
وقتله يوم الأربعاء يوم عرفة لتسع خلون منه على رواية المفيد. وفي رواية ان قتله
كان
الصفحه ٦٠ : لأصحاب الجمال : من أحب ان ينطلق معنا الى العراق
وفيناه كراه واحسنا معه صحبته ومن أحب ان يفارقنا أعطيناه
الصفحه ١٠٣ :
حتى أموت بين يديك
فهل ترى لي من توبة ، فقال له الحسين عليهالسلام نعم يتوب الله عليك فانزل ، قال
الصفحه ١٥٣ : التي نقضت غزلها من بعد قوة انكاثا تتخذون ايمانكم دخلا بينكم ، الا وهل فيكم
الا الصلف (١) النطف
الصفحه ٢٦ : محمد ثم ودعه وخرج من المدينة ، وأقبلت نساء بني عبد
المطلب فاجتمعن للنياحة لما بلغهن أن الحسين
الصفحه ٢٧ :
فأقام بمكة باقي
شعبان وشهر رمضان وشوالا وذا القعدة وثماني ليال من ذي الحجة ، وأقبل اهل مكة ومن
كان
الصفحه ٣٩ : بخائن
رجلاه تسعى
يقود النفس منها
للهوان
فلما دنى من ابن
زياد التفت الى شريح