الصفحه ١٣٥ : علي والقتلى من أهل بيته ثم قال :
اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا ، فسألت عنه فقيل لي
الصفحه ١٤٢ :
ثم استدعى بسراويل
من حبرة يمانية يلمع فيها البصر ففزرها ولبسها وانما فزرها لئلا يسلبها بعد قتله
الصفحه ١٤٩ :
لهذا الغلام المريض
ومن أخذ من متاعهن شيئا فليرده فلم يرد أحد شيئا. وفي رواية انهم اشعلوا النار في
الصفحه ١٥٧ :
ذلك فضل الله
يؤتيه من يشاء ومن لم يجعل الله لو نورا فما له فما له من نور. فارتفعت الأصوات
بالبكا
الصفحه ١٦٤ :
متقربا الى الله
بدمك ، قال : إذن لا يقربك الله منه بل يباعدك ، قال : شيخ قد ذهب عقله وخلى
سبيله
الصفحه ١٧٨ :
من كلب سوء جروا ،
فقال له النعمان بن بشير : انظر ما كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يصنعه
الصفحه ١٨٤ : جابرا بن عبد الله الأنصاري وجماعة من بني هاشم ورجالا من
آل الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد وردوا
الصفحه ١٩٥ : ، والحاوي من شوارد الأخبار ما لم
يجتمع مثله في كتاب ، مع مراعاة الحد الوسط بين الايجاز والأطناب ، والقارى
الصفحه ١٩ :
ن لقصرت من سيره
ولكان ذلك منه
أد
نى شره من خيره
الصفحه ٢٥ : والا لحقت بالرمال وشعف
(١) الجبال وجزت من بلد إلى بلد حتى تنظر ما يؤول إليه أمر الناس ويحكم الله
بيننا
الصفحه ٣٣ : علم لا يعرف من الحق موطىء قدميه ، فأقسم بالله قسما مبرورا لجهاده على الدين
أفضل من جهاد المشركين
الصفحه ٤١ : .
وفي رواية ان ابن
زياد قال لهاني لما دخل عليه : يا هاني اما تعلم ان أبي قدم هذا البلد فلم يترك
أحدا من
الصفحه ٧٠ : العظيم ، وكان مجيء الحر
من القادسية ، وكان عبيد الله بن زياد بعث الحصين بن نمير وأمره ان ينزل القادسية
الصفحه ٩٣ :
له برير بن خضير :
يا فاسق أنت يجعلك الله من الطيبين ، فقال له : من أنت ويلك؟ قال : انا برير بن
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وعلى ملائكته وانبيائه وقال ما لا يحصى كثرة ، فلم يسمع متكلم قط قبله ولا بعده
أبلغ في منطق منه