الصفحه ٨١ : في أربعة آلاف ، وكان ابن زياد
قد ولاه الرأي وأرسل معه أربعة آلاف لقتال الديلم ، فلما جاء الحسين
الصفحه ٩٢ :
علينا.
ووصل الخبر الى
محمد بن بشير الحضرمي في تلك الحال بأن ابنه قد اسر بثغر الري ، فقال : عند الله
الصفحه ٩٥ : ،
فقالوا : نريد ان نمكن منهم الأمير ابن زياد فيرى رأيه فيهم ، فقال لهم برير :
أفلا تقبلون منهم ان يرجعوا
الصفحه ٩٩ : هُمْ
خالِدُونَ) (٨) وأنتم ابن حرب واشياعه تعضدون وعنا تخاذلون ، أجل والله
الخذل فيكم معروف وشجت عليه
الصفحه ١٠٢ : يا ابن
يزيد أتريد ان تحمل فلم يجبه وأخذه مثل الأفكل وهي الرعدة ، فقال له المهاجر : ان
أمرك لمريب
الصفحه ١٠٤ : ، واشتد غضبه على قوم اتفقت كلمتهم على قتل ابن
بنت نبيهم ، اما والله لا أجيبهم الى شيء مما يريدون حتى ألقى
الصفحه ١٠٧ : .
وكان مسروق بن
وائل الحضرمي قد خرج مع ابن سعد وقال : لعلي اصيب رأس الحسين فأصيب به منزلة عند
ابن زياد
الصفحه ١٠٨ : بالرمح في ظهره ، فنزل برير عن
ابن منقذ بعد ان عض انفه فقطعه ، وأقبل اليه كعب بن جابر فضربه بسيفه حتى قتله
الصفحه ١١٠ : المستفاد من تاريخ ابن الأثير ، فلذلك
حمل على ان المراد اول قتيل من المبارزين ، ويمكن كون الحر أول المقتولين
الصفحه ١١١ :
فأنا ابن الحر
أشجع من ذي لبد
هزبر
وفي رواية انه كان
يرتجز ويقول :
اني
الصفحه ١١٥ : باخواننا؟ قال : بلى رح الى ما هو لك خير من الدنيا وما فيها والى ملك لا
يبلى ، فقال : السلام عليك يا ابن
الصفحه ١٢٨ : منسوبة الى سويد المذكور وجدنا ابن شهر اشوب نسبها الى سعيد بن عبد
الله الحنفي (منه).
(٢) فقتل على رواية
الصفحه ١٣٠ : لينصرونا ثم عدوا علينا يقاتلوننا ، وصاح يا
ابن سعد قطع الله رحمك ولا بارك لك في أمرك وسلط عليك من يذبحك
الصفحه ١٣١ : ، وخرجت زينب بنت علي عليهماالسلام وهي تنادي يا حبيباه ويا ابن أخاه وجاءت فاكبت عليه فجاء
الحسين
الصفحه ١٣٢ : محمد بن أبي طالب ورجلين على رواية ابن شهر اشوب ، فقتله عبد الله
بن عروة الخثعمي ، وقيل بشر بن سوط (حوط