الصفحه ٧٦ : : جزاك الله من ولد خير ما جزى ولدا عن والده.
فلما أصبح نزل
فصلى الغداة ثم عجل الركوب ، فأخذ يتياسر
الصفحه ٨٠ : وهو فرد وحده ،
جدي خير مني وابي خير مني وامي خير مني واخي خير مني ولي ولكل مسلم برسول الله
الصفحه ٩٥ : الى المكان الذي جاؤوا منه ، ويلكم يا أهل الكوفة
أنسيتم كتبكم وعهودكم التي أعطيتموها وأشهدتم الله عليها
الصفحه ١٠٠ : تنظرون (ثم كيدوني جميعا فلا تنظرون خ ل)
اني توكلت على الله ربي وربكم ، ما من دابة الا هو آخذ بناصيتها ان
الصفحه ١٠٧ : معه من أهل الكوفة ، فلما دنا من اصحاب الحسين عليهالسلام جثوا له على الركب وأشرعوا الرماح نحوهم فلم
الصفحه ١١١ :
وقاتل قتالا شديدا
فروي انه لما لحق بالحسين عليهالسلام قال رجل من بني تميم من بني الحرث يقال له
الصفحه ١١٢ :
وخرج من اصحاب
الحسين عليهالسلام نافع بن هلال البجلي وقيل هلال بن نافع ، فقاتل قتالا
شديدا وجعل
الصفحه ١١٧ :
خلقه الله ولم يقدروا
ان يأتوهم الا من جانب واحد لاجتماع أبيتهم وتقارب بعضها من بعض ، فأرسل عمر بن
الصفحه ١٢٦ : (١).
وخرج عمرو بن
جنادة وهو يقول :
أضق الخناق من
ابن سعد وارمه
من عامه بفوارس
الصفحه ١٢٧ : خ ل) ، فقال : جزاكما الله يا ابني أخي بوجدكما من ذلك ومواساتكما
اياي بأنفسكما أحسن جزاء المتقين (٢) ، ثم
الصفحه ١٤٨ :
عمر اعطاها
المختار لقاتله ، وأخذ سيفه الفلافس النهشلي من بني دارم ، وقيل جميع بن الخلق
الأودي
الصفحه ١٧٧ :
النجباء بحزب
الشيطان الطلقاء ، فهذه الأيدي تنطف من دمائنا والأفواه تتحلب من لحومنا ، وتلك
الجثث
الصفحه ١٧٩ : عليهماالسلام ويلك ايها الخاطب اشتريت مرضاة المخلوق بسخط الخالق فتبوأ
مقعدك من النار. ثم قال علي بن الحسين
الصفحه ١٨١ : أكبر ، قال علي عليهالسلام لا شيء أكبر من الله ، فلما قال : أشهد ان لا إله إلا الله
، قال علي بن الحسين
الصفحه ٩ :
من فضائل الحسين عليهالسلام
ولد الحسين عليهالسلام بالمدينة في شعبان يوم الثالث منه ، وقيل لخمس