الصفحه ١٤ : فقال : يا ابن رسول الله قد ضمنت دية كاملة وعجزت عن
ادائها فقلت في نفسي أسأل أكرم الناس وما رأيت أكرم من
الصفحه ٢٣ : (٣).
__________________
(١) شفق خ ل ، فلق خ
ل.
(٢) من المهانة خ ل.
(٣) قال ابن نما : ان
توجهه الى مكة كان لثلاث مضين من شعبان
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : السلام عليك يا رسول الله أنا الحسين بن فاطمة فرخك
وابن فرختك وسبطك الذي خلقتني في أمتك
الصفحه ٢٩ : ؟ فقالا : يا ابن رسول الله شبث بن ربعي وحجار بن ابجر ويزيد بن الحارث
ويزيد بن رويم وعروة بن قيس وعمرو بن
الصفحه ٤٤ : الناس وأمه قائمة تنتظره ، فسلم عليها ابن عقيل فردت عليهالسلام وطلب منها ماء فسقته وجلس ، ودخلت ثم خرجت
الصفحه ٤٧ : فأسند ظهره الى جنب تلك الدار ،
فأعاد ابن الأشعث عليه القول لك الأمان ، فقال آمن أنا؟ قال : نعم ، فقال
الصفحه ٥٢ : وابن عقيل
الى بطل قد هشم
السيف وجهه
وآخر يهوي من
طمار (٢) قتيل
الصفحه ٥٦ : يوم التروية.
وأمر ابن زياد
بجثة مسلم وهاني فصلبتا بالكناسة ، وبعث برأسيهما الى يزيد بن معاوية مع
الصفحه ٥٨ : أخي قد خفت ان يغتالني يزيد بن معاوية
بالحرم فأكون الذي يستباح به حرمة هذا البيت ، فقال له ابن الحنيفة
الصفحه ٦٠ : فيما
تحب بأبي انت وأمي يا ابن رسول الله ما أعجلك عن الحج ، فقال : لو لم أعجل لأخذت ،
ثم قال لي : من أنت
الصفحه ٦١ : نفوذ ابنيه وجهدا به في الرجوع ، فقال
: اني رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في المنام وأمرني
بما
الصفحه ٧١ : : أيها
__________________
(١) هو مولى الرباب
ابنة امرىء القيس الكلبية زوجة الحسين عليهالسلام
، ولما
الصفحه ٧٣ : الاشراف فقد استمالهم ابن زياد
بالأموال فهم إلب واحد عليك ، وأما سائر الناس فأفئدتهم لك وسيوفهم مشهورة عليك
الصفحه ٧٧ : ابن رسول الله ان قتال هؤلاء الساعة أهون علينا من قتال من يأتينا بعدهم
، فلعمري ليأتينا من بعدهم ما لا
الصفحه ٨٠ : الحسين عليهالسلام بكربلاء فكتب ابن زياد الى الحسين عليهالسلام.
اما بعد فقد بلغني
يا حسين نزولك بكربلا