الصفحه ١٦٤ : .
ولما أصبح ابن
زياد أمر برأس الحسين عليهالسلام فطيف به في سكك الكوفة كلها وقبائلها ، فروي عن زيد بن
الصفحه ١٧٠ : ، فلما رأين الرأس صحن فصاح
نساء يزيد وولولت بنات معاوية ، فقالت فاطمة بنت الحسين عليهالسلام : أبنات رسول
الصفحه ١٨٤ : حبيبه ، ثم قال : وانى لك بالجواب وقد شخبت أوداجك على
أثباجك وفرق بين بدنك ورأسك ، أشهد انك ابن خير
الصفحه ١٨٥ : فيما دخلتم فيه.
قال عطية (ابن عطية خ ل) : فقلت لجابر :
فكيف ولم نهبط واديا ولم نعل جبلا ولم نضرب بسيف
الصفحه ٢١ : من الهجرة وتخلف بعده ولده
يزيد ، كتب يزيد إلى ابن عمه الوليد بن عتبة بن أبي سفيان وكان واليا على
الصفحه ٢٧ : بها من المعتمرين وأهل الآفاق يختلفون اليه وابن الزبير بها قد لزم جانب
الكعبة وهو قائم يصلي عندها عامة
الصفحه ٣٤ :
الجارود فانه جاء بالكتاب والرسول الى عبيد الله بن زياد في عشية الليلة التي يريد
ابن زياد ان يذهب في
الصفحه ٣٧ : أمير المؤمنين عليهالسلام وشيعته عظيم المنزلة جليل القدر ، فأرسل اليه ابن زياد انه
يريد ان يعوده ، فقال
الصفحه ٣٩ :
أسماء بن خارجة :
يا ابن الأخ اني والله لهذا الرجل لخائف فما ترى؟ قال : يا عم والله ما أتخوف عليك
الصفحه ٦٣ : زياد وأباه ولعن عتاة بني أمية ، ثم قال
: أيها الناس ان هذا الحسين بن علي خير خلق الله ابن فاطمة بنت
الصفحه ٧٢ : تسلموني ولا تخذلوني ،
فان وفيتم لي ببيعتكم فقد أصبتم حظكم ورشدكم ، وانا الحسين بن علي ابن فاطمة بنت
رسول
الصفحه ٨٣ :
أقسم بالله لا يقتل
احد منكم في سبيل الله مع ابن بنت رسول الله صابرا محتسبا الا كان رفيقا لمحمد
الصفحه ٨٨ :
: فلما قرأ ابن زياد الكتاب قال : هذا كتاب ناصح لأميره مشفق على قومه ، فقام اليه
شمر بن ذي الجوشن وقال
الصفحه ٩٤ : عليهالسلام : من هذا كأنه شمر؟ فقالوا :
نعم ، قال : يا
ابن راعية المعزى أنت أولى بها صليا ، ورام مسلم بن
الصفحه ٩٧ : في اني ابن بنت نبيكم ، فو الله ما بين المشرق
والمغرب ابن بنت نبي غيري فيكم ولا في غيركم ، ويحكم