الصفحه ١٨٨ :
في الوصاية بنا
لما زادوا على ما فعلوا بنا ، فانا لله وإنا إليه راجعون من مصيبة ما أعظمها
وأوجعها
الصفحه ١٨٩ : بذلك في الكافي والتهذيب وغيرهما من طرق الشيعة عن الأئمة عليهمالسلام وفي بعضها ان الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٩١ : بها جونة حمراء ، فقال لغلامه سليم : احتفظ بهذه الجونة فانها كنز من كنوز
بني أمية ، فلما فتحها إذ فيها
الصفحه ٧ : ء وأوصياءهم ، ثم الأمثل فالأمثل من سائر طبقات الورى
، نحمده تعالى على ما بلى وأبلى وأخذ وأعطى ، والصلاة
الصفحه ٧٩ :
وانما الأمر الى الجليل
فسمعت أخته زينب
بنت فاطمة ذلك فقالت : يا أخي هذا كلام من أيقن بالقتل
الصفحه ٨٨ :
المكان الذي أقبلت
منه او اذهب في هذه الأرض العريضة. يقول المؤلف : وهذا هو الذي يقوى في نفسي. قال
الصفحه ١٢٤ :
يرى له من ضوئه
شعاع
اليوم قد طاب
لنا القراع
دون حسين الضرب
والسطاع (كذا
الصفحه ١٢٥ :
سرور فؤاد
البشير النذير
علي وفاطمة
والدا
ه فهل تعلمون له
من نظير
الصفحه ١٣٢ : الا
بطحي الطالبي
من معشر في هاشم
وغالب
ونحن حقا سادة
الذوائب
الصفحه ١٤٦ : ، فسقط وجلس قاعدا ، فنزع
السهم من نحره وقرن كفيه جميعا فكلما امتلأتا من دمائه خضب بها رأسه ولحيته وهو
الصفحه ١٧١ :
والرباب هذه بعد
رجوعها الى المدينة خطبها الأشراف من قريش فقالت : والله لا كان لي حمو بعد رسول
الله
الصفحه ١٩٠ : ، فكسوته خمسة أثواب من الديباج
وصليت عليه في جماعة من أصحابي وقبرته. وفي رواية انه مكث في خزائن بني أمية
الصفحه ١٩٣ :
الرحمن بن الحارث بن هشام له بمكة عن الخروج وإقامته البرهان على أن ذلك ليس من
الرأي بقوله : انك تأتي بلدا
الصفحه ١٩٤ :
ويكونوا أشد الناس
عليه ، ومعاودته للنهي ذاكرا له نحوا من ذلك ومشيرا عليه باليمن ، فلم يقبل
الصفحه ١٩٧ : .................................................................... ٥
فاتحة الكتاب.................................................................... ٧
من فضائل الحسين