الصفحه ٣٢ : فانه كتب
إليّ شيعتي من أهل الكوفة يخبرونني ان ابن عقيل فيها يجمع الجموع ليشق عصا
المسلمين ، فسر حين
الصفحه ٤٧ :
ضربة منكرة وثناه
بأخرى على حبل العاتق كادت تطلع الى جوفه ، فلما رأوا ذلك أشرفوا عليه من فوق
البيت
الصفحه ٥١ : انك
تعلم انك غير صادق ، وان أحق بشرب الخمر مني وأولى بها من يلغ في دماء المسلمين
ولغا فيقتل النفس التي
الصفحه ٦٥ : خير ما جزى ولدا عن والده ثم بات في
الموضع ، فلما أصبح اذا برجل من أهل الكوفة يكنى أباهرة الأزدي قد
الصفحه ٩٠ : ،
فقال له عمرو بن الحجاج الزبيدي : سبحان الله والله لو أنهم من الترك أو الديلم
وسألونا مثل ذلك لأجبناهم
الصفحه ١١٣ : جمعا كثيرا من حزب ابن
زياد وجمع بين سداد وجهاد ، وكان لا يأتي الى الحسين عليهالسلام سهم الا اتقاه بيده
الصفحه ١٢٣ :
انا ابن عبد
الله من آل يزن
ديني على دين
حسين وحسن
أضربكم ضرب
الصفحه ١٣١ : عليهالسلام فأخذ بيدها وردها الى الفسطاط ، وأقبل بفتيانه وقال :
احملوا أخاكم فحملوه من مصرعه حتى وضعوه بين يدي
الصفحه ١٣٧ :
فرماه خولى بن
يزيد الأصبحي على جبينه فسقط عن فرسه ، وحمل عليه رجل من بني ابان بن دارم فقتله
وجاء برأسه
الصفحه ١٣٨ : فقطعها ، فقال :
يا نفس لا تخشي
من الكفار
وأبشري برحمة
الجبار
مع النبي
الصفحه ١٦١ :
تقتل أولاده
ويحتمل
وعرض عليه علي بن
الحسين عليهماالسلام ، فقال : من أنت؟ فقال : أنا علي بن
الصفحه ١٦٥ : ويقطعنا ونصله كعادتنا وعادته ولم
يكن من أمره ما كان ، ولكن كيف نصنع بمن سلّ سيفه يريد قتلنا إلا ان ندفعه
الصفحه ١٧٠ :
يقرح القلوب يا حسيناه يا حبيب رسول الله ، يا ابن مكة ومنى يا ابن فاطمة الزهراء
سيدة النساء يا ابن بنت
الصفحه ١٨٣ : : لا ولكن اعطني سكينا واعطه
سكينا ، ثم اقاتله ، فقال يزيد (شنشنة اعرفها من أخزم هل تلد الحية إلا حية
الصفحه ١٨٧ :
أصوات الناس
بالبكاء من كل ناحية يعزونه ، فضجت تلك البقعة ضجة شديدة ، فأومأ بيده ان اسكتوا
فسكنت