الصفحه ١٠٩ : بريرا ثم
جلت بهمة
غداة الوغى لما
دعا من يقارع
(قتلت بريرا ثم حملت نعمة
الصفحه ١٢٠ : قدرت على ان أدفع عنك الضيم او القتل
بشيء أعز من نفسي ودمي لفعلت ، السلام عليك يا أبا عبد الله أشهد الله
الصفحه ١٢٨ : جنة الفردوس
تعلو صعدا (١)
فقلت : من هذا؟
فقالوا : أبو عمر النهشلي ، وقيل الخثعمي ، فاعترضه
الصفحه ١٣٠ : لينصرونا ثم عدوا علينا يقاتلوننا ، وصاح يا
ابن سعد قطع الله رحمك ولا بارك لك في أمرك وسلط عليك من يذبحك
الصفحه ١٤٣ : عليهالسلام والحسين يحمل عليهم فينكشفون عنه وهو في ذلك يطلب شربة من
ماء فلا يجد ، وكلما حمل بفرسه على الفرات
الصفحه ١٤٤ :
نبي غيره ، ثم أخذ
السهم فأخرجه من وراء ظهره فانبعث الدم كأنه ميزاب فضعف ووقف.
ولما رجع الحسين
الصفحه ١٤٧ : وستون جراحة ، وأخذ سراويله بحر (ايچر خ ل) بن كعب التميمي فصار زمنا
مقعدا من رجليه ، وأخذ ثوبه أخ لإسحاق
الصفحه ١٥٠ : والفضة وجئت
برأس ابن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يجمع رأسي لا يجمع
رأسي ورأسك بيت ، وقامت من
الصفحه ١٦٦ : كان الليل من
ذلك اليوم الذي خطب فيه عمرو بن سعيد سمع أهل المدينة في جوف الليل مناديا ينادي
يسمعون صوته
الصفحه ١٦٨ : : فنحن القربى يا شيخ ، فهل
قرأت هذه الآية (وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ
الصفحه ١٧٢ : رأيت ، فقال علي بن الحسين عليهماالسلام : (ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ١٧٥ :
أكباد الأزكياء (١) ونبت لحمه بدماء الشهداء (٢) ، وكيف يستبطىء (٣) في بغضنا أهل البيت من نظر إلينا
الصفحه ٥ : من الألقاب أكبر وعلى الغيظ أعظم
وأصبر ، على هذا استظلت العتمة السوداء تحت سماء جبل عامل والنجف والشام
الصفحه ٨ :
عند ذوي النهى ،
ولا يمل أطنابه من استمع أو تلى ، قضاء الحق المودة في القربى ، وتعرضا لمثوبته
تعالى
الصفحه ١١ :
الله تعالى جعل
ذرية كل نبي من صلبه خاصة وجعل ذريتي من صلب علي بن أبي طالب ، وكانت الزهرا