الصفحه ١٢٣ :
انا ابن عبد
الله من آل يزن
ديني على دين
حسين وحسن
أضربكم ضرب
الصفحه ١٢٧ :
__________________
(١) نسبة الى بني
جابر بطن من همدان (منه).
(٢) في رواية ان هذا
الكلام كان منه عليهالسلام
مع الغفاريين
الصفحه ١٣٣ : :
اشكو الى الله
من العدوان
قتال قوم في
الردى عميان
قد تركوا معالم
القرآن
الصفحه ١٣٤ : ففلقه ، ووقع الغلام الى الأرض لوجهه
ونادى يا عماه ، فجلى الحسين عليهالسلام كما يجلي الصقر ، ثم شد شدة
الصفحه ١٣٥ : ناصره ، ثم حمله ووضع صدره على صدره وكأني أنظر الى رجلي
الغلام يخطان الأرض ، فجاء به حتى ألقاه مع ابنه
الصفحه ١٤٥ : عليهالسلام يديه وقال : اللهم امسك عنهم قطر السماء وامنعهم بركات
الأرض اللهم ، فان متعتهم الى حين ففرقهم فرقا
الصفحه ١٤٩ : يومه ذلك وهو يوم عاشوراء برأس الحسين عليهالسلام مع خولي بن يزيد الأصبحي وحميد بن مسلم الأزدي الى عبيد
الصفحه ١٥٦ : الظالمين ،
ويلكم اتدرون أية يد طاعنتنا منكم ، وأية نفس نزعت الى قتالنا ، أم بأية رجل مشيتم
الينا تبغون
الصفحه ١٥٧ :
زين العابدين عليهالسلام أومأ الى الناس ان اسكتوا فسكتوا ، فقام قائما فحمد الله
وأثنى عليه وذكر النبي
الصفحه ١٦٠ : القتل فبرزوا
الى مضاجعهم وسيجمع الله بينك وبينهم فتحاج وتخاصم (فتتحاجون إليه وتختصمون عنده خ
ل) فانظر
الصفحه ١٦١ : القتل لنا عادة وكرامتنا الشهادة ، ثم
امر ابن زياد بعلي بن الحسين عليهالسلام وأهل بيته فحملوا الى دار
الصفحه ١٦٣ : الشهادة الى الآن ، فالحمد لله الذي رزقنيها بعد اليأس منها
وعرفني الإجابة منه في قديم دعائي ، فقال ابن زياد
الصفحه ١٦٥ : النداء بقتله ، فدخلت على عمرو بن سعيد فلما رآني
تبسم الي ضاحكا ثم تمثل بقول عمرو بن معد يكرب الزبيدي
الصفحه ١٦٦ : الى يزيد ، ثم أمر ابن زياد بنساء
الصفحه ١٧١ :
والرباب هذه بعد
رجوعها الى المدينة خطبها الأشراف من قريش فقالت : والله لا كان لي حمو بعد رسول
الله