الصفحه ١٧٨ : : اياي تستقبلين بهذا إنما خرج من الدين أبوك وأخوك ، قالت زينب : بدين
الله ودين أبي ودين أخي اهتديت أنت
الصفحه ١٤٠ :
خذيه ، ثم تلقى
الدم بكفيه فلما امتلأتا رمى بالدم نحو السماء ثم قال : هون علي ما نزل به انه
بعين
الصفحه ٦٨ :
مسلم بن عقيل
وشيعته ، فاستعبر الحسين عليهالسلام باكيا ثم قال : رحم الله مسلما فلقد صار الى روح
الصفحه ٧٨ : بك علينا ان
نقاتل بين يديك وتقطع فيك أعضاؤنا ثم يكون جدك شفيعنا يوم القيامة.
ثم ان الحسين
الصفحه ١٨٤ :
ثم ان يزيد (لع)
أمر برد السبايا والأسارى الى المدينة ، وأرسل معهم النعمان بن بشير الأنصاري في
الصفحه ٤٥ : أحيانا تضيء لهم وتارة لا تضيء كما
يريدون ، فدلوا القناديل وأطنان القصب تشد بالحبال ثم تجعل فيها النيران
الصفحه ٧٠ : عليهالسلام في ازار ورداء ونعلين فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أيها
الناس انها معذرة الى الله واليكم اني لم
الصفحه ٩١ :
القول العباس ابن أمير المؤمنين واتبعه الجماعة عليه فتكلموا بمثله ونحوه ، ثم نظر
الى بني عقيل فقال
الصفحه ١٠٩ : بريرا ثم
جلت بهمة
غداة الوغى لما
دعا من يقارع
(قتلت بريرا ثم حملت نعمة
الصفحه ٤١ : هذه الشيعة الا قتله غير أبيك وغير حجر وكان من حجر ما قد علمت ، ثم لم
يزل يحسن صحبتك ، ثم كتب الى أمير
الصفحه ٦٤ : نتغدى من طعام لنا اذ أقبل رسول الحسين عليهالسلام حتى سلم ثم دخل ، فقال : يا زهير ان أبا عبد الله بعثني
الصفحه ٩٦ : اعذر اليكم ، فان اعطيتموني النصف كنتم بذلك أسعد وان لم
تعطوني النصف عن أنفسكم فاجمعوا رأيكم ، ثم لا
الصفحه ١٠٠ : (وخذلة
الأصحاب) (الناصر خ ل) ، ثم وصل عليهالسلام كلامه بأبيات فروة بن مسيك المرادي فقال :
فان
الصفحه ١٤١ :
يكفي جماعة فيشربه
ويضطجع هنيئة ثم يقول : اسقوني قتلني الظمأ ، فما زال كذلك حتى انقدت بطنه انقداد
الصفحه ٢٢ : عنقه فقال الوليد
ليتني لم أك شيئا مذكورا ، ثم بعث إلى الحسين عليهالسلام في الليل فاستدعاه فعرف الحسين