الصفحه ٨٦ : فاكفف والله ليعطش الحسين كما عطش من كان قبله ، فقال الحسين عليهالسلام: أقعد يا يزيد ثم وثب الحسين
الصفحه ٩٤ : النار فاحترق ثم برز تميم بن حصين الفزاري فنادى يا حسين ويا أصحاب حسين
أما ترون ماء الفرات يلوح كأنه بطون
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ثم انكم زحفتم
الى ذريته وعترته تريدون قتلهم لقد استحوذ عليكم الشيطان فأنساكم ذكر الله العظيم
الصفحه ٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلى الملائكة والأنبياء والرسل وأبلغ في المقال ، ثم قال
: تبا (١) لكم ايتها الجماعة وترحا (٢) أحين
الصفحه ١٠٢ : الحر : اني والله أخير نفسي بين الجنة
والنار فو الله اني لا اختار على الجنة شيئا ولو قطعت وحرقت ، ثم ضرب
الصفحه ١٠٧ : عليهالسلام : كذبت بل اقدم على رب رحيم وشفيع مطاع ، ثم رفع الحسين عليهالسلام يديه فقال : اللهم حزه (جره
الصفحه ١١٠ :
ثم جعل يرتجز
ويقول :
اني انا الحر
ومأوى الضيف
أضرب في أعناقكم
(٣) بالسيف
الصفحه ١١١ :
ولا الحر اذ آسى
زهيرا على قسر
ثم حملت الرجالة
على الحر وتكاثروا عليه ، فاشترك في قتله أيوب
الصفحه ١١٢ :
ليملأن أرضها رشاقها
فلم يزل يرميهم
حتى فنيت سهامه ، ثم ضرب يده الى سيفه فاستله وجعل يقول
الصفحه ١١٣ : حسبي
ويبيض وجهي ، لا والله لا أفارقكم حتى يختلط هذا الدم الأسود مع دمائكم ، ثم برز
وهو يقول
الصفحه ١١٤ :
باللسان واليد
أرجو به الجنة
يوم المورد
ثم قاتل حتى قتل
فوقف عليهالسلام فقال
الصفحه ١١٩ :
أضربكم ولا أرى
من شين
يا
ليت نفسي قسمت قسمين
ثم قال مخاطبا
للحسين عليهالسلام
الصفحه ١٢٦ :
النبي محمد
فاليوم تخضب من
دم الفجار
ثم قاتل حتى قتل رحمهالله تعالى.
ولما رأى
الصفحه ١٥٦ : بعذاب خ ل) ، ويذيق بعضكم بأس بعض ثم
تخلدون في العذاب الأليم يوم القيامة بما ظلمتمونا ، الا لعنة الله على
الصفحه ١٥٨ : حناجري وحلقي وغصصه تجري في فراش (٢) صدري ، ومسألتي ان لا تكونوا لنا ولا علينا ، ثم قال :
لا غرو