الصفحه ٢٣ : ، فقال لهم الحسين عليهالسلام : أصبحوا ثم ترون ونرى فكفّوا تلك الليلة عنه ولم يلحّوا
عليه ، فخرج في تلك
الصفحه ٢٧ : وتآمر عليها بغير رضا منها ، ثم قتل خيارها واستبقى شرارها
وجعل مال الله دولة بين جبابرتها وعتاتها فبعدا
الصفحه ٢٩ : الله الخيرة في ذلك ،
ثم كتب مع هاني بن هاني وسعيد بن عبد الله :
بسم الله الرحمن
الرحيم من الحسين بن
الصفحه ٣١ : معصية الله ، ثم نزل
فكتب عبد الله بن مسلم إلى يزيد يخبره بقدوم مسلم بن عقيل الكوفة ومبايعة الناس له
الصفحه ٣٥ : بمسلم اليك
أمانتي ومالي في قتالك من ارب ، فجعل لا يكلمه ، ثم انه دنى فتدلى النعمان من شرف
القصر فجعل
الصفحه ٣٧ : شريك لمسلم : ان هذا الفاجر عائدي فادخل بعض الخزائن فاذا
جلس أخرج اليه فاقتله ، ثم أقعد في القصر ليس أحد
الصفحه ٣٩ : (١) ساعة ثم راجعته نفسه فقال : اسمع مني وصدق مقالتي فو الله
ما كذبت والله ما دعوته الى منزلي ولا علمت بشي
الصفحه ٤٠ : : وا لهفاه عليك ابالبارقة تخوفني وهاني يظن ان عشيرته
سيمنعونه ، ثم قال أدنوه مني فادني منه فاستعرض وجهه
الصفحه ٤٨ : لأهلي المقبلين الي ، ابكي لحسين
وآل حسين. ثم أقبل على محمد بن الأشعث فقال : يا عبد الله اني أراك والله
الصفحه ٤٩ : أولى بالحميم والخلود في نار
جهنم مني ، ثم جلس فتساند الى الحائط وبعث عمرو بن حريث وقيل عمارة بن عقبة
الصفحه ٥٨ : ما بين طلوع الفجر الى طلوع الشمس سبعين نبيا ثم يجلسون في أسواقهم يبيعون
ويشترون كأن لم يصنعوا شيئا
الصفحه ٧٢ : . وانه أرسل الكتاب مع قيس بن مسهر
الصيداوي ثم ذكر قصة قيس المتقدمة. وذكر لفظة والسلام في آخر الكلام على
الصفحه ٧٤ : الطرماح مع الحسين عليهالسلام ثم ودعه ووعده ان يوصل الميرة لأهله ويعود لنصره ، فلما
عاد بلغه خبر قتله في
الصفحه ٧٦ : : جزاك الله من ولد خير ما جزى ولدا عن والده.
فلما أصبح نزل
فصلى الغداة ثم عجل الركوب ، فأخذ يتياسر
الصفحه ٨٤ :
مخالبنا به (١)
يرجو النجاة (٢) ولات حين مناص
ثم كتب الى ابن
سعد ان أعرض على