الصفحه ١٨٨ :
في الوصاية بنا
لما زادوا على ما فعلوا بنا ، فانا لله وإنا إليه راجعون من مصيبة ما أعظمها
وأوجعها
الصفحه ١٩٨ : فيها فصلان : فصل في مدفن رأس
الحسين عليهالسلام............................ ١٨٩
الفهرس
الصفحه ٦ :
الأمين نجل المؤلف
لما بذله من جهد في تحقيق وإعادة إعداد هذا الكتاب حتى خرج بهذه الصورة والله من
الصفحه ١٥ :
وقيل للحسين عليهالسلام : ما أعظم خوفك من ربّك؟ فقال لا يأمن يوم القيامة الّا من
خاف الله في
الصفحه ٧٤ : الطرماح مع الحسين عليهالسلام ثم ودعه ووعده ان يوصل الميرة لأهله ويعود لنصره ، فلما
عاد بلغه خبر قتله في
الصفحه ٩٩ : ).
(٦) شذاذ الناس الذين
يكونون في القوم وليسوا من قبائلهم (منه).
(٧) عاهرها عهارا
أتاها للفجور (منه
الصفحه ١٠٤ : خ ل) الكندي ويكنى ابا الشعثاء في أصحاب ابن سعد ، فلما ردوا على
الحسين عليهالسلام ما عرضه عليهم عدل اليه فقاتل
الصفحه ١١٤ : يؤثر ذابل
في يذبل
وكأنه والمشرفي
بكفه
بحر يكر على
الكماة بجدول
الصفحه ١١٩ :
فقاتل قتال الأسد
الباسل وبالغ في الصبر على الخطب النازل حتى سقط بين القتلى وقد أثخن بالجراح ،
فلم
الصفحه ١٢٥ :
الله الشهيد الحيا
ثم حمل فقاتل حتى
قتل (٢).
وخرج شاب قتل أبوه
في المعركة وكانت أمه معه
الصفحه ١٣٢ : الا
بطحي الطالبي
من معشر في هاشم
وغالب
ونحن حقا سادة
الذوائب
الصفحه ١٤٣ : عليهالسلام والحسين يحمل عليهم فينكشفون عنه وهو في ذلك يطلب شربة من
ماء فلا يجد ، وكلما حمل بفرسه على الفرات
الصفحه ١٤٤ : عليهالسلام من المسناة الى فسطاطه بعد قتل أخيه العباس أقبل الشمر في
جماعة من أصحابه فأحاطوا به ، فأسرع منهم
الصفحه ١٥٤ : حيارى يبكون وقد وضعوا أيديهم في أفواههم ، ورأيت شيخا واقفا الى
جنبي يبكي حتى اخضلت لحيته وهو يقول : بأبي
الصفحه ١٥٧ : كلثوم
بنت علي عليهماالسلام في ذلك اليوم من وراء كلتها رافعة صوتها بالبكاء ، فقالت :
خطبة أم كلثوم