الصفحه ١٠١ :
ثم قال ادعوا لي
عمر بن سعد فدعي له وكان كارها لا يحب ان يأتيه ، فقال : يا عمر أنت تقتلني وتزعم
ان
الصفحه ١٥ : الدنيا. وجنى غلام له جناية توجب العقاب فأمر بضربه ، فقال : يا مولاي
والكاظمين الغيظ ، قال : خلوا عنه
الصفحه ٣٩ :
أسماء بن خارجة :
يا ابن الأخ اني والله لهذا الرجل لخائف فما ترى؟ قال : يا عم والله ما أتخوف عليك
الصفحه ٥٠ : المثلة وخبث السريرة ولؤم الغلبة لأحد أولى بها
منك ، فقال ابن زياد : يا عاق يا شاق خرجت على امامك وشققت
الصفحه ١٠٣ : عليهالسلام : فاصنع يرحمك الله ما بدا لك ، فاستقدم امام الحسين عليهالسلام فقال : يا أهل الكوفة لأمكم الهبل
الصفحه ١١٦ :
وما بدلوا تبديلا
، ودنا منه حبيب فقال : عز علي مصرعك يا مسلم أبشر بالجنة ، فقال له مسلم قولا
ضعيفا
الصفحه ١٢٢ :
يا معشر الأزد
بني قحطان
ثم قاتل حتى قتل
رحمة الله عليه ، فتقدم ابنه خالد بن عمرو وهو يرتجز
الصفحه ١٤٢ : رحله الذي فيه ثقله وعياله ، فصاح الحسين عليهالسلام ويلكم يا شيعة آل ابي سفيان ان لم يكن لكم دين وكنتم
الصفحه ٣١ : بمكانه ، فبلغ النعمان بن
بشير ذلك وكان واليا على الكوفة من قبل معاوية فأقره يزيد عليها وكان من الصحابة
من
الصفحه ٥٢ : مذحجاه ولا مذحج لي اليوم ،
يا مذحجاه يا مذحجاه أين مذحج ، فلما رأى ان أحدا لا ينصره جذب يده فنزعها من
الصفحه ٨٤ :
انصرف عنكم ، فقال له حبيب بن مظاهر : ويحك يا قرة اين ترجع الى القوم الظالمين
انصر هذا الرجل الذي بآبائه
الصفحه ٩٣ :
له برير بن خضير :
يا فاسق أنت يجعلك الله من الطيبين ، فقال له : من أنت ويلك؟ قال : انا برير بن
الصفحه ١١١ : وحاجبيه وان الدماء لتسيل اذ قال الحصين : يا يزيد هذا الحر الذي كنت تتمناه
، قال :
نعم ، فما لبث
الحر ان
الصفحه ١٢١ :
الأكتادا (١)
يا شر قوم حسبا
وآدا (٢)
وشرهم قد علموا
اندادا
فقاتل قتالا
الصفحه ١٢٦ : في ان يقتلوا بين يديه ، فجاءه عبد
الله وعبد الرحمن ابناء عروة (عزرة خ ل) الغفاريان ، فقالا : يا أبا