الصفحه ٤٤ : ، ويكون
الدلتا الخصبة بعد القاهرة ، ويستخدم للرى وتوليد الكهرباء ، ولهذا أقيم عليه السد
العالى بأسوان
الصفحه ٤٦ : الأمطار نحو
المناطق المنخفضة فتغمرها ويتشبع سطحها فيفيض الماء على جوانبها ، ومتى وجدت حفرة
كبيرة أو حوض
الصفحه ٤٧ : من البراكين على عمق بضع مئات الأمتار.
(إِذَا الشَّمْسُ
كُوِّرَتْ (١) وَإِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَتْ
الصفحه ٤٨ : بمئات السنين.
وقد استخدمت طريقة
أخرى أحدث لقياس الأعماق فى البحار والمحيطات وهى تعتمد على تفجير قنابل
الصفحه ٥٠ : ءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّا عَلى ذَهابٍ بِهِ
لَقادِرُونَ (١٨) فَأَنْشَأْنا لَكُمْ بِهِ
الصفحه ٦٢ : أن السحب الممطرة
تبدأ على هيئة وحدات تتألف عدد منها فى مجموعات هى السحب الركامية أى السحب التى
تنمو
الصفحه ٦٣ : فقد البصر ، كما تحدث أضرارا بليغة تشكل خطرا
حقيقيا على أعمال الطيران وسط العواصف الرعدية والبرق يكون
الصفحه ٦٤ : تقعر فى انخفاض جزء آخر من القشرة إلى أسفل ولا شك أن هذه الضغوط
التى تسمح بإنتاج نتوءات على هيئة جبال
الصفحه ٧٧ :
ولو تأملنا بلغة
العصر الذى نعيش فيه الآن والمسمى عصر الفضاء ما تنطوى عليه الآيات التالية لا تضح
الصفحه ٧٨ : .
٢ ـ انتشار الأشعة
الكونية الخطيرة جدا على رواد الفضاء حيث أن طاقتها هائلة.
٣ ـ يرسل عليكما
شواظ من نار
الصفحه ٨١ : ءٍ مَهِينٍ) (٨) (السجدة)
السلالة تدل على
جزء من كل ، وصفة المهين تشير إلى خروج هذا الماء من نهاية الجهاز
الصفحه ٨٦ :
عَلَيْهِ الْعَذابُ وَمَنْ يُهِنِ اللهُ فَما لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللهَ
يَفْعَلُ ما يَشاءُ) (١٨) (الحج
الصفحه ٨٩ :
وتسييرها :
نظرا لشدة الحرارة
على سطح الأرض يوم القيامة ، والزلزال العظيم الذى سيحدث يوم القيامة فإن
الصفحه ٩٢ : العلماء أن
تمدد الكون حاليا حالة مؤقتة سيتبعها تقلص عند ما تسيطر الجاذبية على قوة الاندفاع
التى سبق أن
الصفحه ٩٣ :
يرفع العلم حتى أن القرآن يسرى عليه النسيان فى المصاحف والصدور ، ويبقى الناس بلا
علم.
قال رسول الله