الصدر |
العجز |
الصفحة |
قوم يجرون الحرير |
وأناس في العرا |
٦٠٩ |
يا قضيبا زعزعه الريح |
.................... |
............. |
لعمرك ما يغني الثراء عن الفتى |
إذا حشرجت يوما وضاق بها الصدر |
٤٠٨ |
لا يدهمنك من دهائمهم عدد |
فإن كلهم أو جلهم بقر |
٥٨٤ |
ليس في الأرض مثل نيسابور |
بلد طيب ورب غفور |
٦١٣ |
يا بني طاهر أتتكم جنود الل |
ه والموت بينهم مثبور |
٤٤٤ |
وسدت بهارون الثغور وأحكمت |
به من أمور المسلمين المرائر |
٥٨١ |
عليّ نحت القوافي من مقاطعها |
وما عليّ إذا لم تفهم البقر |
٥٨٤ |
حبذا رجعها إليها يديها |
في يدي درعها تحل الإزارا |
٣٨٢ |
فارقت شغبا وقد قوست من كبر |
لبئس الخلتان الثقل والكبر |
٦٣٢ |
يا تين يا سيد الفواكه يا |
أطيب ما يجتنى من الشجر |
٣٨٩ |
حكمتموه فقضى بينكم |
أبلج مثل القمر الباهر |
٤١٠ |
قد ضيع الله ما جمعت من أدب |
بين الحمير وبين الشاء والبقر |
٥٨٣ |
زوامل للأشعار لا علم عندهم |
بجيّدها إلّا كعلم الأباعر |
٥٨٨ |
ليس خطب الهوى بخطب يسير |
لا ينبئك عنه مثل خيبر |
٥٨١ |
ويوم أنس حسن البشر |
عذب السجايا طيب النشر |
٦٠٦ |
هتفت بكل صوتك أطعموني |
شرابا ثم بلت على السرير |
٦٢٩ |
يهون جليل الخطب في أمل الأجر |
وإطفاء نيران الحوادث بالصبر |
٦٥٢ |
أبصرته كالبدر في |
أربعة وعشرة |
٥٩٣ |
اعف أخاك المريض من حرج |
أعفاه منه الإله في زبره |
٦٠٨ |
قافية الزاي |
|
|
أويت في دهليزكم برهة |
ولم أكن آوي الدهاليزا |
٦٠٢ |
قافية السين |
|
|
إقدام عمرو في سماحة حاتم |
في حلم أحنف في ذكاء إياس |
٥٧١ |
ما في وقوفك ساعة من باس |
نقضي ذمام الأربع الأدراس |
٥٧٠ |
ملّوا قراه وهرته كلابهم |
ومزّقوه بأنياب وأضراس |
٤٢٦ |