الاسباط والحواريون
والرهبان والقسيسون
ذكر القرآن الكريم
الأسباط وهم أنبياء الله من بني يعقوب ٤ مرات وذلك في مثل النص الشريف :
(وَأَوْحَيْنا إِلى
إِبْراهِيمَ وَإِسْماعِيلَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْباطِ).
[١٦٣ من سورة
النساء]
وذكر لفظ أسباطا
وهم الفرق اليهودية مرة واحدة في النص الكريم :
(وَقَطَّعْناهُمُ
اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْباطاً أُمَماً).
[١٥٩ من سورة
الاعراف]
وبذلك فإن الأسباط
وهم أنبياء اليهود من بني يعقوب والأسباط أي الفرق في عهد سيدنا موسى وكلهم أنصار
اليهودية قد تكرر ذكرهم ٥ مرات في القرآن الكريم :
وبنفس العدد تكرر
ذكر أنصار سيدنا عيسى عليه الصلاة والسلام وهم حواريوه إذ ورد لفظ الحواريين ٣
مرات في مثل النص الشريف :
(قالَ الْحَوارِيُّونَ
نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ).
[١٤ من سورة الصف]
ولفظ الحواريين
مرتين في مثل النص الكريم :
(كَما قالَ عِيسَى
ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوارِيِّينَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ)
[١٤ من سورة الصف]