وبلفظ تشقى مرتين
في مثل قوله تعالى :
(إِنَّ هذا عَدُوٌّ
لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلا يُخْرِجَنَّكُما مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقى).
[١١٧ من سورة طه]
وأيضا مرتين بلفظ
الأشقى في مثل النص الكريم :
(فَأَنْذَرْتُكُمْ
ناراً تَلَظَّى. لا يَصْلاها إِلَّا الْأَشْقَى).
[١٥ من سورة الليل]
ومرة واحدة في
المشتقات في النصوص الشريفة :
(فَأَمَّا الَّذِينَ
شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ).
[١٠٦ من سورة هود]
(فَإِمَّا
يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنِ اتَّبَعَ هُدايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقى).
[١٢٣ من سورة طه]
(يَوْمَ يَأْتِ لا
تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ).
[١٠٥ من سورة هود]
(كَذَّبَتْ ثَمُودُ
بِطَغْواها. إِذِ انْبَعَثَ أَشْقاها).
[١٢ من سورة الشمس]
(قالُوا رَبَّنا
غَلَبَتْ عَلَيْنا شِقْوَتُنا وَكُنَّا قَوْماً ضالِّينَ).
[١٠٦ من سورة
المؤمنون]
وهكذا يتساوى عدد
مرات ذكر النطفة بعدد مرات ذكر الطين بعدد مرات ذكر الشقاء.