ومرة واحدة بلفظ
تقهر في النص الكريم :
(فَأَمَّا الْيَتِيمَ
فَلا تَقْهَرْ).
[٩ من سورة الضحى]
ومرة واحدة كذلك
بلفظ قاهرون في النص الشريف :
(وَإِنَّا فَوْقَهُمْ
قاهِرُونَ).
[١٢٧ من سورة
الأعراف]
وتكررت مشتقات
العتو ١٠ مرات أيضا إذ وردت بلفظ عتوا ٤ مرات في مثل قوله تعالى :
(فَعَقَرُوا
النَّاقَةَ وَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ).
[٧٧ من سورة
الأعراف]
ومرتين بلفظ عتيا
في مثل النص الكريم :
(ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ
مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا).
[٦٩ من سورة مريم]
ومرة واحدة
بالمشتقات في النص الكريم :
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّها وَرُسُلِهِ).
[٨ من سورة الطلاق]
(بَلْ لَجُّوا فِي
عُتُوٍّ وَنُفُورٍ).
[٢١ من سورة الملك]
(لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا
فِي أَنْفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوًّا كَبِيراً).
[٢١ من سورة
الفرقان]
(وَأَمَّا عادٌ
فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عاتِيَةٍ).
[٦ من سورة الحاقة]
وهكذا يتساوى عدد
مرات ذكر مشتقات الجبر بمشتقات القهر بمشتقات العتو حيث وردت ١٠ مرات لكل في كل
القرآن الكريم مع اختلاف الآيات الواردة فيها كل من هذه المشتقات.