الصفحه ٩٧ : عليه تعالى عن شعور ،
فلكلّ موجود من هذه الموجودات نصيب من الشعور والإدراك بقدر ما يملك من الوجود من
الصفحه ٢٠٦ : ء الظل عليها في الطرف الآخر
، فلا تنضج ثمرتها ، فلا يصفو الدهن المأخوذ منها ، فلا تجود الإضاءة. (١)
إلى
الصفحه ٢٠٥ : المصباح من الرياح ،
ولتضيء الساحة والغرفة معاً.
ومنه حافظة
المصباح ، وهي ما تصنع على شكل مخروطي توضع على
الصفحه ١٤٧ : أهلها سالمون من كل مكروه ،
بخلاف المقام فانّها دار البلاء.
هذا ما يرجع إلى
تفسير مفردات الآية.
وأمّا
الصفحه ٩٠ : دينار بل فوقه ، أي نصف دينار ، والمراد من الفوقية هو الفوقية في الحقارة.
وقد أورد الزمخشري
على نفسه
الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وافاه الوحي مجيباً على استدلالهم بأنّ
__________________
(١) آل عمران : ٥٩ ـ ٦٠.
(٢) آل
الصفحه ٧١ : ، أحبّ الله فأحبّه ومنّ عليه بالحكمة». (١)
وقد بلغ سمو كلامه
إلى حد نقل سبحانه تعالى شيئاً من حكمه في
الصفحه ١٩٨ : الرِّياحُ وَكانَ اللهُ عَلى كُلِّ
شَيءٍ مُقتدراً) (١)
تفسير الآيات
«الهشيم» : ما
يكسر ويحطم في يبس
الصفحه ١٢٢ : لا يقوم إلّاكقيام من يخبطه الشيطان فيصرعه ، فكما أنّ قيامه على
غير استواء فهكذا آكل الربا.
فالتشبيه
الصفحه ١١ :
فمواعيد عرقوب علم
لكل ما لا يصح من المواعيد (٢).
وعلى ذلك فالمثل
السائر كقوله : «في الصيف ضيعتِ اللبن
الصفحه ٢٢٥ : اللآلئ التي تخرج من البحر بالغوص وتلبسونها وتتزينون بها.
إلى هنا تم
التمثيل ، ثمّ إنّه سبحانه شرع لبيان
الصفحه ٧٦ : الله بنورهم؟)
قلت : هو كلام مستأنف راجع إلى بيان حال الممثل ، وتقدير
الكلام هكذا : فلَمّا أَضاءَت ما
الصفحه ١٢١ : فَانْتَهَى
فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللهِ وَمَنْ عَادَفَأُولئِكَ أَصْحَابُ
النّارِ هُمْ فِيها
الصفحه ٧٤ : الإسلامي. وقد مثل بمثلين يوقفنا على طبيعة نواياهم الخبيثة وما يبطنون من
الكفر.
بدأ كلامه سبحانه
في حقهم
الصفحه ٤٣ : تلك
الشبهة إلى عصرنا الحاضر ، فقد استغرب بعضهم من ضرب المثل بالحشرات والأُمور
الحقيرة الضئيلة ، ولكنّه