الصفحه ٢٢٢ : للإنكار ، وقوله «ما»
في (مما ملكت) إشارة إلى النوع أي من نوع ما ملكت أيمانكم من العبيد
والإماء.
فقوله
الصفحه ١٩٩ : ما يعبر عنه القرآن
، بقوله : (فأصبح هشيماً) أي كثيراً مفتتاً تذوره الرياح فتنقله من موضعه إلى موضع
الصفحه ١٧٢ : *
يَتوارَى مِنَ القَومِ مِنْ سُوءِ ما بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلى هَونٍ أَمْ
يَدسُّهُ فِي التُّرابِ أَلا
الصفحه ١٣٨ : والدراية ، وعلى الرغم من ذلك فقد سقط
في الهاوية ، وإليك ما يدل على ذلك في الآية :
أ : لفظ (نبأ) حاك عن
الصفحه ١٦٠ :
٨. انّ في تشبيه
الحقّ بالماء والباطل بالزبد إشارة لطيفة إلى أنّ الباطل كالزبد ، فكما أنّه ينعقد
في
الصفحه ١٨٥ :
ج : (يأتيها رزقها رغداً من كلّ مكان) ، الضمير في يأتيها يرجع إلى القرية ، والمراد منها حاضرة
ما
الصفحه ٢٥٨ : الدنيا
بداية ونهاية بالنبات الذي يعجب الزارع طراوته ونضارته ، ثمّ سرعان ما يتحول إلى
عشب يابس تذروه
الصفحه ١٥٩ :
قوله (بقدرها) إشارة إلى نكتة أُخرى ، وهي انّ الماء المتدفق هو ماء
الحياة الذي ينبت به الزرع والأشجار
الصفحه ١٨٦ : يمصّها ، أو يكون إلى جانبه صبي فيمصّها ، قال : فانّي
أجد اليسير يقع من الخوان فأتفقده فيضحك الخادم ، ثم
الصفحه ٨٦ : إلى الله سبحانه مع أنّه لا يجوز عليه
التغيّر والخوف والذم؟
الجواب : انّ
اسناد الحياء كاسناد الغضب
الصفحه ١٧٣ : ممّا يحرثون ويربّون من
أنعامهم.
ب : الجور في
التقسيم والقضاء ، فيعطون ما لله إلى الشركاء دون العكس
الصفحه ٤٠ : . (١)
هذا في مجال الرد
على عبادتهم للأوثان والأصنام ، أمّا في مجال ركونهم إلى الدنيا والإعراض عن
الآخرة
الصفحه ١٦٦ :
عمارته ، وهي التي
تلائم سير النظام الكوني الذي أدى إلى ظهور الإنسان بوجوده المنظور على الاعتقاد
الصفحه ٢٧٨ : يسلك
سبيلاً وهو مكب على وجه لا يرى ما في الطريق من ارتفاع وانخفاض ومزالق ومعاثر ،
فليس هذا السائر كمن
الصفحه ١٥٢ : يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيءٍ إِلّا
كَباسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الماءِ لِيَبْلُغَ