الصفحه ٢٢٨ : * إِنْ كانَتْ إِلّا صَيْحَةً
واحِدَةً فَإِذا هُمْ خامِدُونَ* يا حَسْرَةً عَلى العِبادِ ما يَأْتيهِمْ مِنْ
الصفحه ١٦٤ : مقابل الخبيثة ، فانّ الشجر على قسمين : منها ما هو طيب الثمار
كالتين والنخل والزيتون وغيرها ، ومنها ما هو
الصفحه ٢١٨ : النسيج ، ولو سقطت عليه قطرة من ماء لتلاشى ، ولو وقع
على مقربة من نار لاحترق ، ولو تراكم عليه الغبار لمزق
الصفحه ١٩١ : سبحانه على وجود التقارن بين أجزاء العالم وانّ كلّ شيء يبذل ما يزيد على
حاجته إلى من ينتفع به ، فالشمس
الصفحه ١٥٣ : بحال الظمآن البعيد من الماء كالجالس على حافة
البئر والباسط كفه داخل البئر ليبلغ الماء فاه ، مع البون
الصفحه ١٩ : الاستعارة أو المجاز أو
غير ذلك ، فهو على أقسام :
١.
التمثيل الرمزي : وهو ما ينقل عن لسان الطيور والنباتات
الصفحه ٢٤٤ :
على استدلال ابن
الزبعرى.
أوّلاً : انّهم ما أرادوا بهذا التمثيل إلّا المجادلة والمغالبة
لا لطلب
الصفحه ٢١٢ : الظمآن ماء)
الثانية : إذا وصل إلى السراب لم يجده شيئاً نافعاً ، كما قال
سبحانه (حتّى إذا جاءه لم
يجده
الصفحه ١٥٨ : الناس ، وأمّا الباطل كالكفر والظلم لا
ينتفع منه الناس.
٤. انّ الماء فيض
مادي يفيضه الله سبحانه إلى
الصفحه ١٢٣ :
ويؤيده ما روي عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال : أُسري بي إلى السماء رأيت رجالاً بطونهم
الصفحه ١٠٣ : الهدف من
امتحان أبناء البشر هو تحصيل العلم بكفاءة الممتحن ، لكنّه فيه سبحانه يستهدف إلى
إخراج ما بالقوة
الصفحه ٢٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أسرّ إلى بعض أزواجه حديثاً ، كما يقول سبحانه : (وإذ أسرّ النبي إلى بعض أزواجه حديثاً) ، وأمّا ما
الصفحه ١٠٠ : الوجه وإن
كان ينطبق على ظاهر الآية ، ولكنّه بعيد من حيث المعنى ، إذ لو كان الهدف هو
التركيز على أنّ
الصفحه ١٩٤ :
الحسبان السهام التي ترمى ، الحسبان ما يحاسب عليه ، فيجازى بحسبه فيكون النار
والريح من مصاديقه ، وفي الحديث
الصفحه ١٤ :
البلغاء ، وإشارات الحكماء.
إن التمثيل ألطف
ذريعة إلى تسخير الوهم للعقل واستنزاله من مقام الاستعصاء عليه