الصفحه ١٢٩ : أنّه مرفوع. (١)
وعلى كلّ تقدير
فالقرآن الكريم يستدل على إبطال إلوهية المسيح بوجوه مختلفة ، منها هو
الصفحه ١٩٥ :
نهر غزير الماء وراح صاحب الجنتين المثمرتين يفتخر على صاحبه بكثرة المال والخدمة.
وكان كلما يدخل
جنته
الصفحه ٢٢ : الناسخ من المنسوخ؟» ، قال : لا
، قال : «فهل أشرفت على مراد الله عزوجل في أمثال القرآن؟» ، قال : لا ، قال
الصفحه ١١٩ : هو نزول البلاء على هذه الجنة الذي يؤدي إلى إبادتها بسرعة.
ثمّ إنّه سبحانه
بينما يقول : (جنّة من
الصفحه ٢١٣ : سريع الحساب.
وعلى ضوء ما ذكرنا
فقد أُريد من الظمآن الاسم الظاهر الظمآن الحقيقي ، واريد من الضمائر
الصفحه ٥٩ : ). (٤)
٨. (وَلَوْ عَلِمَ اللهُ فِيهِمْ خَيراً
لأسمَعَهُمْ). (٥)
٩. (ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيل). (٦)
١٠
الصفحه ٢٠٤ : يقدرون على استنقاذ ما سلبهم ، والمطلوب
الذباب حيث يطلب للاستنقاذ منه ، والغاية من التمثيل بيان ضعف الآلهة
الصفحه ١٦ : ) وأسماه
ب «مجمع الأمثال» لإحتوائه على عظيم ما ورد منها وهي ستة آلاف ونيف. (١)
الرابع : الأمثال القرآنية
الصفحه ٢٦٥ : : انّه لو أنزلنا هذا القرآن على جبل ، مع ما له من الغلظة
والقسوة
__________________
(١) الحشر : ٢١.
الصفحه ٦ : : (وَقَدْ خَلَتْ مِنْ
قَبْلِهِمُ الْمَثُلات) (١) أي العقوبات التي تزجر عن مثل ما وقعت لأجله ، وواحدها
الصفحه ٢٠٩ : المعارف حاصلة بالفعل ، وهذا يسمّى عقلاً مستفاداً ، وهو نور
على نور ، لأنّ الحكمة ملكة نور وحصول ما عليه
الصفحه ٦٧ : . «مثل الذي
يتعلّم العلم في صغره كالنقش على الحجر ، ومثل الذي يتعلّم العلم في كبره ، كالذي
يكتب على الما
الصفحه ١١٧ : ،
كما قال سبحانه : (فَإِذا أَنْزَلْنا
عَلَيْهَا الماء اهْتَزَّت وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ).
ويؤيده انّ
الصفحه ٢٣ : ». (١)
٨. وقال الإمام
الباقر عليهالسلام لأخيه زيد بن علي : «هل تعرف يا أخي من نفسك شيئاً مما
نسبتها إليه فتجيئ
الصفحه ٦٣ : الأَمْرُ الّذِي فِيهِ
تَسْتَفْتيان). (٢)
ج : وتقول في تلافي الإساءة «عاد غيث على ما أفسد».
قال الله