الصفحه ٢٤٢ : مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصُدُّونَ* وَقالُواءالِهَتُنا خَيْرٌ
أَمْ هُوَ ما ضَرَبُوهُ لَكَ إِلّا
الصفحه ٢٣٤ : يحيي الله هذه العظام البالية؟
وضرب سبحانه مثلاً
آخر ، وهو انّه يحييها من أنشأها أوّلاً ، فمن قدر على
الصفحه ٥٧ :
٥. (وَلَقَدْضَرَبْنا لِلنّاسِ في هذا
الْقُرآنِ مِنْ كُلِّ مَثَل). (١)
٦. (وَلَقَدْ ضَرَبْنا
الصفحه ٢٠٧ :
فأخذ المشكاة ،
لأجل الدلالة على اجتماع النور في بطن المشكاة وانعكاسه إلى جو البيت.
واعتبار كون
الصفحه ٢٥٥ :
إلى المسلمين
وأُخرى إلى الكافرين ، يصفهم سبحانه بقوله (لَوْ خَرَجُوا
فِيكُمْ ما زادُوكُمْ
الصفحه ١٨٩ : » : ما يقيد
به ، فيجعل الأعضاء وسطه ، وجمعه أغلال ، ومعنى قوله : (مغلولة إلى عنقك) أي مقيدة به.
«الحسرة
الصفحه ١٩٦ :
وأحاط بثمره ، ففي ذلك الوقت استيقظ الأخ الكافر من رقدته ، فأخذ يقلّب كفّيه
تأسّفاً وتحسّراً على ما أنفق
الصفحه ١٤٨ : شبَّه
الحياة الدنيا بالماء فيما يكون به من الانتفاع ثمّ الانقطاع.
وثانيها
: انّه شبهها
بالنبات على ما
الصفحه ١٧٧ : الشكر لله على نعمه ، يقول الطبرسي : وفيه إشارة إلى
أنّ النعم كلّها منه
الصفحه ٢٥ : أيضاً تبكيت الخصم ، وقد أكثر الله تعالى في القرآن ، وفي سائر كتبه
من الأمثال. (٤)
لكن يرد على ما
ذكره
الصفحه ١٩٣ : السّاعَةَ قائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ
إِلى رَبّي لأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها مُنْقَلَباً* قالَ لَهُ صاحِبُهُ
الصفحه ١٧١ :
العذاب.
فيخاطبهم سبحانه
بقوله : (أو لم تكونوا أقسمتم
من قبل ما لكم من زوال)
وعلى ما ذكرنا يكون
الصفحه ٥٠ :
أَظُنُّ
السّاعَةَ قائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلى رَبّي لأجِدَنَّ خَيراً مِنْها
مُنْقَلَباً* قالَ
الصفحه ٢٣١ : سبحانه ، ويقول : (يا حسرة على العباد
ما يأتيهم من رسول إلّاكانوا به يسْتهزءون)
هذه حقيقة القصة
الصفحه ٢٣٣ : والمادية ، حيث
أبلغ بلاغاً إلى قومه ، وتمنى أن يقفوا على ما أنعم الله عليه بعد الموت ، حيث قال
: (قيل ادخل