الصفحه ٤٧ : كَباسِطِ
كَفَّيْهِ إِلَى الماءِلِيَبْلُغَ فاهُ وَما هُوَ بِبالِغِهِ وَمَا دُعاءُ
الكَافِرينَ إِلا في ضَلالٍ
الصفحه ٧٨ : العرب تستعمل لفظ «الذي» في الجمع كلفظي «ما» و «من» ومنه قوله
تعالى : (وَخُضْتُمْ كَالّذِي
خَاضُوا
الصفحه ٢٤٥ : الصالِحاتِ وَآمنُوا بِما نُزّلَ على مُحمّدٍ وَهُوَ الحَقُّ مِنْ
رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِئاتِهِمْ
الصفحه ١٥٤ : وسلوك ما لا يوصل
إلى المطلوب ، ودعاء غيره خروج عن الطريق الموصل إلى المطلوب ، لأنّ الغاية من
الدعاء هو
الصفحه ١٢٦ : الطباطبائي ولعلّه يقلع الشبهة : انّ استناد الجنون إلى الشيطان ليس على نحو
الاستقامة ومن غير واسطة بل الأسباب
الصفحه ٨٨ : على لطيف خلقه وعجيب
صنعته». (٢)
إلى هنا تم تفسير
مفردات الآية ، وأمّا تفسير الآية برمتها فقد نقل
الصفحه ٢٥٠ : قال : (فقطّع أمعاءهم).
وعلى كلّ تقدير ،
فلو قلنا : إنّ الآية تهدف إلى تشبيه جنة الآخرة بجنة الدنيا
الصفحه ٨٥ : يشاهدون تنامي قدرة الإسلام وتزايد شوكته على
وجه يستطيع أن يقطع دابرهم من أديم الأرض ، يقول سبحانه
الصفحه ١٦٢ : كسبوا على شيء فلا
ينتفعون بأعمالهم البتة.
وقال سبحانه في
آية أُخرى : (وَقَدِمْنَا إِلى ما
عَمِلُوا
الصفحه ١٠٤ : :
«لا يقولنّ أحدكم
: اللهمّ إنّي أعوذ بك من الفتنة ، لأنّه ليس أحد إلّا وهو مشتمل على فتنة ، ولكن
من
الصفحه ٢٦٨ :
ليس هو من الحمل
على الظهر ، وإنّما هو من الحمالة بمعنى الكفالة والضمان ، ولذا قيل للكفيل :
الحميل
الصفحه ١٣٠ :
آل عمران
١٣
التمثيل الثالث عشر
(إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَنْ
الصفحه ٢٢١ : له سبحانه ، فهو علم كله ، قدرة كله ، حياة كله ، ليس
لأوصافه حد.
إلى هنا تم ما
ذكره القرآن من
الصفحه ١٨ :
ـ ومنه الحديث «من أحبّ أن يتمثل له الناس قياماً فليتبوّأ مقعده من النار» ثم
أطلق على الكلام البليغ الشائع
الصفحه ١٨٧ : ما يرجع إلى
تفسير الآية ، وأمّا ما هو المرادمن تلك القرية بأوصافها الثلاثة ، فقد عرفت من
الروايات