الصفحه ٤٦٦ : ـ (قُرْآناً عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ
...) أي غير ذي ميل عن الحق بل هو طريق مستقيم موصل إليه. (لَعَلَّهُمْ
الصفحه ٢٤ :
مِلَّتَهُمْ) دينهم (قُلْ) مجيبا لهم : (إِنَّ هُدَى اللهِ) أي الإسلام (هُوَ الْهُدى) هو الصراط القويم وما عداه
الصفحه ١٤٩ : يصدّقون بالله ورسوله.
١٢٦ ـ (وَهذا صِراطُ رَبِّكَ مُسْتَقِيماً ...) أي أن الإسلام وما أنت عليه مما
الصفحه ٢٦٠ : صِراطِ
الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ) أي طريق الله المنيع الجانب اللائق بالحمد.
٢ ـ (اللهِ الَّذِي لَهُ ما فِي
الصفحه ٣٤٠ : صِراطِ الْحَمِيدِ) أي دين الله المحمود ، أو طريق المحل المحمود وهو الجنة.
٢٥ ـ (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٤٣٣ : بالنظر
والاستدلال أنه ليس من قبل البشر (وَيَهْدِي إِلى
صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ) ويعلمون كذلك أنّه
الصفحه ٤٥٢ : احشروا العابد والمعبود من الأوثان ونحوها (فَاهْدُوهُمْ إِلى صِراطِ الْجَحِيمِ) دلّوهم على طريق جهنّم
الصفحه ٤٥٩ : ءِ الصِّراطِ) أي وسطه ، والمراد طريق العدل.
٢٣ ـ (إِنَّ هذا أَخِي لَهُ تِسْعٌ
وَتِسْعُونَ نَعْجَةً
الصفحه ٥٤٤ : أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمانِهِمْ) أي أن ضياءهم لإيمانهم يضيء لهم طريق الصراط ويكون دليلهم
إلى الجنّة
الصفحه ٥٩٩ : والقيام بالطاعات ، وقيل إن العقبة هي الجسر
الذي ينصب فوق جهنم ، أي الصراط. فكأنه سبحانه قال : لم يحمل نفسه
الصفحه ٥١ : مَنْ يَشاءُ) يدلّ ويوصل إلى الطريق المستقيم الحق من يشاء ممّن عندهم
الأهلية للاهتداء (وَما تُنْفِقُوا
الصفحه ٦٩ :
(مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ) أي أن منهم جماعة مستقيمة عادلة. أو قائمة للعبادة (يَتْلُونَ
الصفحه ١١٠ : الطريق المستقيم ، ويحصّنون إسلامهم بولاية علي (ع) وقد سكت
سبحانه عن ذكر الكافرين هنا استخفافا بهم ولأنه
الصفحه ١٢٦ : الإسلام
المستقيمة.
٨٢ ـ (لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَداوَةً
لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ ...) يؤكد
الصفحه ١٥٧ : (لَهُمْ) لأبناء آدم (صِراطَكَ
الْمُسْتَقِيمَ) أي على طريق الحق الذي تسنّه لأصدّهم عنه.
١٧ ـ (ثُمَّ