الصفحه ٢٨٠ : يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ) أي مع رجل فصيح آمر بالحق (وَهُوَ عَلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) أي دين قويم لا عوج فيه
الصفحه ٢٨٦ : (اجْتَباهُ) اختاره (وَهَداهُ إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) لدينه الحنيف الذي لا عوج فيه.
١٢٢ ـ (وَآتَيْناهُ فِي
الصفحه ٣١٢ : وإيجاده على
الوجه الذي أراده بمجرد الأمر بكونه. (وَإِنَّ اللهَ رَبِّي
وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هذا صِراطٌ
الصفحه ٣٤٣ : لَهُ
قُلُوبُهُمْ) تخشع وتطمئن للقرآن أو لله. (وَإِنَّ اللهَ لَهادِ
الَّذِينَ آمَنُوا إِلى صِراطٍ
الصفحه ٣٦١ : آياتٍ مُبَيِّناتٍ ...) أي دلالات واضحات (وَاللهُ يَهْدِي مَنْ
يَشاءُ) بالتوفيق للنّظر فيها (إِلى صِراطٍ
الصفحه ٤٤٥ :
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ...) على الطريق الواضح.
٥ ـ (تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ ...) أي منزّل ذلك من
الصفحه ٤٥٥ : ـ (وَهَدَيْناهُمَا الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ ...) أي أرشدناهما إلى الطّريق الموصل إلى الحقّ والحقيقة (وَتَرَكْنا
الصفحه ٤٩٧ : ...) بالتمسّك بالقرآن وبأن يتلوه حقّ تلاوته ويتتبّع أوامره
وينتهي عمّا نهى فيه عنه (إِنَّكَ عَلى صِراطٍ
الصفحه ٥٦٨ : سَوِيًّا) مستويا منتصبا ينظر أمامه وإلى جميع جهاته (عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) طريق واضح لا عوج فيه فيصل إلى
الصفحه ٢٦٩ : عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ) : أي قال الله سبحانه : إن هذا الصراط الذي أضعه صراط حقّ
لا عوج فيه وهو :
٤٢
الصفحه ٣٩ : وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَكُفْرٌ بِهِ) فأجبهم أن القتال في الشهر الحرام ذنب عظيم ومنع عن اتّباع
صراط
الصفحه ١٥٤ : تنسوا وصية الله
سبحانه.
١٥٣ ـ (وَأَنَّ هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً ...) أي أن طريقه الذي أشار إليه سبحانه
الصفحه ١٦٦ : ـ (وَلا تَقْعُدُوا بِكُلِّ صِراطٍ
تُوعِدُونَ ...) يعني لا تجلسوا في كل طريق تؤدي إلى منزل شعيب أي تهدّدون
الصفحه ٣٢٦ : الصِّراطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدى) وستعرفون من كان على الطريقة المستقيمة ومن اتّبع طريق
الهدى.
الصفحه ٣٥١ : يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ ...) أي أنه مجنون ، فلا يعتنون بقوله (بَلْ جاءَهُمْ بِالْحَقِ) أي بدين الحق المستقيم