الصفحه ٥٠٦ :
٢٣ ـ (أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ
هَواهُ ...) أي أخبرني ، أو : أو ما ترى يا محمد من اتخذ
الصفحه ٥٩٨ : بالله
وبأنبيائه وكتبه كعاد قوم هود (إِرَمَ) قالوا هو اسم قبيلة من قوم عاد كان فيها الملك فقد كان (عادان
الصفحه ٦ : العبادة وطلب المعونة متفردا على باب الكبرياء ،
فلا بدّ من انضمامه إلى جماعة تشاركه في العرض والطلب كما
الصفحه ٥٤٩ : أمره (فَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكاةَ وَأَطِيعُوا اللهَ) في جميع ما أمركم به من الطاعات
الصفحه ٥٠٤ : .
٢ ـ (تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللهِ ...) أي أن إنزال القرآن كان من عند الله (الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ) مر معناه
الصفحه ٥٨٣ : عابسة مقطّبة كالحة من خوف المصير (تَظُنُّ أَنْ يُفْعَلَ بِها فاقِرَةٌ) أي تعتقد أنها ستحلّ بها داهية
الصفحه ٣٦ :
الْحَجِ) أي استمتع بعد التحلّل من عمرته باستباحة ما كان حراما
عليه إلى أن يحرم بالحج ، (فَمَا
الصفحه ٥٨ :
٢٣ ـ (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا
نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ ...) أي : ألم تعلم يا محمد بحال
الصفحه ١٠ :
واهتماما بما خوطب
به. و (النَّاسُ) هم الموجودون من المكلّفين لقبح خطاب المعدوم ، وكل من
وجدوا بعد
الصفحه ١٥٧ :
١٢ ـ (قالَ ما مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ
أَمَرْتُكَ ...) يعني قال الله تعالى : ما منعك من
الصفحه ٢٤٣ : منها
أبواب تفتحها على بعضها ، (وَقالَتْ هَيْتَ لَكَ) هيت : اسم فعل معناه هلمّ أو أقبل. وقرئت : هيئت لك
الصفحه ٤٨٧ : خصّ سبحانه
ذاته المقدسة به فلا يعلمه غيره (وَما تَخْرُجُ مِنْ
ثَمَراتٍ مِنْ أَكْمامِها) جمع كمّ أي
الصفحه ٨٤ :
والرد (مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها ،
أَوْ دَيْنٍ) فعبارة : من بعد ، متعلقة بجميع ما تقدّم من
الصفحه ٤٤٧ :
٢٨ ـ (وَما أَنْزَلْنا عَلى قَوْمِهِ مِنْ
بَعْدِهِ ...) أي على قوم حبيب النجار بعد قتله أو رفعه إلى
الصفحه ٥٤٣ : وعباده ما في ذلك من مصلحة ظهور شيء بعد شيء ، وما في
ذلك من حسن النظام والتدبير ، (ثُمَّ اسْتَوى عَلَى