الصفحه ٣٨٠ : ١٨٨ ـ (قالُوا ...) إلخ. مر معناه. (وَإِنْ نَظُنُّكَ
لَمِنَ الْكاذِبِينَ) أي وإنا نظنك كاذبا من جملة
الصفحه ٢٣ : عَلى شَيْءٍ) ... إقرار من كل واحد من فريقي أهل الكتاب بأن الآخر ليس
على عقيدة صحيحة أو شريعة يعتد بها
الصفحه ٤٨١ :
الْعِلْمِ) أي أعجبوا بما زعموه علما من شبههم الباطلة في نفي البعث
وإنكار الصّانع وتكذيب الرّسل والكتب
الصفحه ٥٢٨ :
٥٢ إلى ٥٥ ـ (كَذلِكَ ما أَتَى الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِهِمْ ...) أي كمثل قومك هؤلاء ، فإنه لم يجيء لمن
الصفحه ٥٤٧ : زَوْجِها ...) إلخ أي تراجعك في أمر زوجها وهذه الآية وما بعدها نزلت في امرأة
من الأنصار قال لها زوجها في
الصفحه ٣٩ :
٢١٦ ـ (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ وَهُوَ
كُرْهٌ لَكُمْ) : ... فرض عليكم قتال الكفار وهو مكروه من
الصفحه ١١٥ : اليهود من قبلهم (فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ) يعني : غفلوا وتركوا نصيبهم الذي كان قد كتب لهم في
الصفحه ١٢٣ : بِشَرٍّ مِنْ
ذلِكَ ...) أي إنكم تنقمون علينا إيماننا بالله ورسله وكتبه ، فهل
أخبركم بأسوأ من هذا
الصفحه ٢٨٨ : عجلته بالدعاء في الخير من دون نظر
في عاقبته.
١٢ ـ (وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهارَ
آيَتَيْنِ ...) أي
الصفحه ٣٦٥ :
٣ ـ (وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً ...) أي أنه مع قدرته هذه وملكه هذا قد جعل الكافرون لأنفسهم
الصفحه ١٠٥ : يمنع
الفقير عن إقامة شهادته حين الإدلاء بها. فلا بد من إقامتها في جميع الموارد. (فَاللهُ أَوْلى بِهِما
الصفحه ١٦١ : وكما جاء عن الرّسل في الكتب (حَقًّا) أي صدقا (فَهَلْ وَجَدْتُمْ ما
وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا) من العقاب
الصفحه ٢٠٩ :
وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ) أي أرصدوا ذلك المسجد لأعدائك كأبي عامر المترهّب الذي
حسدك وحزّب عليك وذهب إلى قيصر
الصفحه ٤٤٢ : والكافرين. وقيل العلماء والجهّال. (إِنَّ اللهَ يُسْمِعُ مَنْ يَشاءُ) أي ينفع بالإسماع من يشاء أن يلطف به
الصفحه ٥٩١ : بعضها من بعض (وَإِذَا الْبِحارُ سُجِّرَتْ) أي أرسل عذبها على مالحها وبالعكس وتفجّر بعضها على بعض
فصارت