الصفحه ٥٤ : بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ
وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ) وكان لسان حالهم قولهم : (لا نُفَرِّقُ بَيْنَ
أَحَدٍ مِنْ
الصفحه ١٣٤ : معه لمثّلناه بصورة
رجل ليكون من جنسكم إذ الملك لا يرى بصورته من قبلهم (وَلَلَبَسْنا
عَلَيْهِمْ ما
الصفحه ١٨٩ :
٥٣ ـ (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ لَمْ يَكُ
مُغَيِّراً نِعْمَةً ...) أي ذلك الذي ذكره سبحانه من أخذ الكفار
الصفحه ٢٧٧ : والكتب (وَأَنْزَلْنا إِلَيْكَ الذِّكْرَ) أي القرآن (لِتُبَيِّنَ
لِلنَّاسِ ما نُزِّلَ إِلَيْهِمْ) من
الصفحه ٣٢٦ : القرآن بيان ما في الكتب السابقة من
أنباء الأمم التي أهلكناها لما اقترحت الآيات فاستجبنا لها ومع ذلك كفرت
الصفحه ٢١ : . والمراد ب (ما) الموصولة : كتب
السّحرة والكهنة التي كانت تقرأها الشياطين في عهد سليمان النبي (ع) وزمان
الصفحه ٥٤٤ : . (وَبِأَيْمانِهِمْ) يعني كتب أعمالهم يأخذونها بأيمانهم ثم يبشّرون فتقول لهم
الملائكة : (بُشْراكُمُ الْيَوْمَ
جَنَّاتٌ
الصفحه ٥٦٦ : (يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئاتِكُمْ) يمحوها عنكم (وَيُدْخِلَكُمْ
جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
الصفحه ٨٧ :
٢٤ ـ (وَالْمُحْصَناتُ مِنَ النِّساءِ ...) كذلك حرم عليكم نكاح المحصنات ، أي الحرائر ذوات الأزواج
الصفحه ٢٠٠ : يُصِيبَنا إِلَّا ما كَتَبَ
اللهُ لَنا ...) أي : قل يا محمد لهؤلاء المنافقين : إن كل ما يصيبنا من
نصر أو
الصفحه ٤٠٣ : الدالة على المعرفة والتوحيد أو كتبه (وَلِقائِهِ) أي البعث (أُولئِكَ يَئِسُوا
مِنْ رَحْمَتِي) لإنكارهم
الصفحه ٤٨٩ : أبدا (وَقُلْ آمَنْتُ بِما أَنْزَلَ اللهُ
مِنْ كِتابٍ) أي قل لهم : إني آمنت بجميع الكتب السماوية التي
الصفحه ٥٥٨ : مكة لأنها تسمّى أمّ القرى (مِنْهُمْ) يعني أن محمدا (ص) جنسه من جنسهم ونسبه من نسبهم (يَتْلُوا
الصفحه ٦٠٦ :
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) فإنه سبحانه استثناهم من جملة الناس لأنهم مصدّقون به
وبرسله وكتبه وملائكته
الصفحه ٢٦٣ : الفراغ من الحساب أدخل الله تعالى المؤمنين إلى
الجنان وكتب لهم الخلود فيها بمشيئته وكرمه (تَحِيَّتُهُمْ