الصفحه ٣٤ : في
الليل منه. (هُنَّ لِباسٌ لَكُمْ
، وَأَنْتُمْ لِباسٌ لَهُنَ) أي هنّ سكن لكم ، وأنتم سكن لهن ، كما
الصفحه ٣٩٤ : كانت مباركة لأنها كانت مهبط الوحي والرّسالة
ونزول الكتب السماويّة غالبا (مِنَ الشَّجَرَةِ) فإن الشجرة
الصفحه ١٣٩ : جرى من
اختبار الأغنياء بهؤلاء الفقراء الذين طلبوا إبعادهم عن مجلس النبي (ص) مع أنهم
سبقوهم إلى الإيمان
الصفحه ٢٩ : شيئا (مِنَ الْبَيِّناتِ) أي البراهين المنزلة في الكتب المتقدمة. (وَالْهُدى) الأدلة العقلية. (مِنْ
الصفحه ٧٥ :
١٥٤ ـ (ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ
الْغَمِّ أَمَنَةً ...) أمنة : أي أمنا بعد الخوف وذلك
الصفحه ٢٣٦ : أن أصله : سنك كل ، وقيل إنه : مأخوذ من السجلّ بمعنى الكتاب
، كأنها كتب فيها ما فيها من عمل الهلاك
الصفحه ٣٢٨ : إليه
في معاشها ومعادها (وَ) فيه (ذِكْرُ مَنْ قَبْلِي) أي أخبار كتب سائر الأمم السابقة ، وليس فيه ولا
الصفحه ٤٩٤ :
٥٢ و ٥٣ ـ (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ ...) أي كما أوحينا إلى الأنبياء من قبلك هكذا نوحي إليك
الصفحه ٥٩٠ : هذه الفقرة من هذه السورة المباركة سبب هامّ. هو
أنها نزلت في رجل من بني أميّة كان عند النبيّ (ص) فجا
الصفحه ٥٠٥ : بَعْدِ
ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ) أي بعد أن أنزل الله الكتب على أنبيائهم وأعلمهم بما فيها
من أمر خاتم الأنبيا
الصفحه ١١٨ : الكتب السماوية عليهم (ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً
مِنْهُمْ) أي من بني إسرائيل (بَعْدَ ذلِكَ) الذي كتبناه عليهم
الصفحه ٣٥١ : بِالْحَقِ) يبيّن الحق ويشهد بالصّدق فيما كتب فيه من أعمال العباد (وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ) بنقصان الثواب أو
الصفحه ٥٤٦ :
مَعَهُمُ الْكِتابَ) أي الكتب السماويّة المتضمّنة للأحكام ولكل ما يحتاج إليه
الخلق (وَالْمِيزانَ) إمّا ذا
الصفحه ٥٩٧ : خَيْرٌ وَأَبْقى) أي والدار الآخرة ، يعني الجنة. أفضل من الدنيا وأدوم. (إِنَّ هذا) الذي ذكر في هذه الآيات
الصفحه ٣١ : كتب الله التي آمنوا منها ببعض وكفروا ببعض. (لَفِي شِقاقٍ بَعِيدٍ) أي في خلاف بعيد عن الحق والحقيقة