الصفحه ٣٢ : اليهود ، (وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللهِ) أي أن البرّ هو برّ من صدّق بالله واستمع له وأطاعه
الصفحه ١٢ : بِعَهْدِكُمْ) أي أوفوا بميثاقي عليكم في عالم الذّر ، من الإيمان بي
وبرسلي وكتبي المنزلة إليكم ، وبما فيها من
الصفحه ٦٠٣ :
والذي نفسي بيده
لو دنا منّي لاختطفته الملائكة عضوا عضوا ... (أَرَأَيْتَ إِنْ كانَ
عَلَى الْهُدى
الصفحه ٧٩ : الذين جاءتهم كتب ربّهم قبل زمانكم (وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا) أي من مشركي العرب (أَذىً كَثِيراً) أي ما
الصفحه ٥٥٠ :
بهم من البلاء (وَلَوْ لا أَنْ كَتَبَ
اللهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ) أي قدّره عليهم وحكم به
الصفحه ٥٣٦ : في الكتب التي كتبها الحفظة عليهم (وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ) أي أن جميع ما قدّموه من عمل
الصفحه ٤٠٧ :
٤٦ ـ (وَلا تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ ...) أي لا تتناقشوا مع اليهود والنصارى من بني نجران ويلحق
الصفحه ٢١١ : التي غمر صدورهم (وَظَنُّوا) أي اعتقدوا (أَنْ لا مَلْجَأَ
مِنَ اللهِ) أي لا عاصم منه (إِلَّا إِلَيْهِ
الصفحه ١١٦ : ء أنهم أبناء الله وأنه تعالى يحبهم وأنهم
ليسوا كغيرهم من الناس. فأنت يا محمد (قُلْ) لهم موبّخا ومستهزئا
الصفحه ١٥ :
وَكانُوا يَعْتَدُونَ) ذلك : إشارة إلى ما ذكر من كفرهم وعصيانهم واستهزائهم
بالله وملائكته ورسله وكتبه.
٦٢
الصفحه ١٠٣ :
١٢٢ ـ (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الصفحه ٩٥ : فرض عليكم من الصلاة والزكاة
المفروضة. (فَلَمَّا كُتِبَ
عَلَيْهِمُ الْقِتالُ) أي فرض عليهم بعد الهجرة
الصفحه ٣٣٧ : شَيْطانٍ مَرِيدٍ) أي يقلّد ويطيع كلّ متمرّد على حرمات الله.
٤ ـ (كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ
تَوَلَّاهُ
الصفحه ٤٤٣ :
٣١ ـ (وَالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ مِنَ
الْكِتابِ ...) قوله (مِنَ الْكِتابِ) بيان من الموصول يعني
الصفحه ٤٦٢ : خلافهم في العقيدة. (ما لَنا لا نَرى
رِجالاً كُنَّا نَعُدُّهُمْ مِنَ الْأَشْرارِ) ، أي الأراذل الذين لا