الصفحه ٢٣٤ : إن أجبتكم إلى ما تريدونه مني أخسر كثيرا. وعن ابن
عباس : ما تزيدونني إلّا بصيرة في خسارتكم.
٦٤
الصفحه ٢٣٩ : ...) أي : ولا تطمئنوا وتميلوا إلى المشركين في شيء من دينكم عن
ابن عباس ، ولا تداهنوا الظّلمة عن السدي
الصفحه ٣٩٩ : ليل أو كما قيل في سابقه (مَنْ إِلهٌ غَيْرُ اللهِ) أيّ قادر يقدر على حركة الشمس سوى الله (يَأْتِيكُمْ
الصفحه ٤٣٤ : يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ) أي ليس الأمر كما يقولون بل هؤلاء المنكرون للبعث والجزاء (فِي الْعَذابِ وَالضَّلالِ
الصفحه ٣٩٥ : سحر موصوف بأنه مختلق كسائر أنواع السحر. (وَما سَمِعْنا بِهذا فِي آبائِنَا
الْأَوَّلِينَ) أي ما سمعنا
الصفحه ٤٥٦ :
١٢٧ إلى ١٣٢ ـ (فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ
...) أي سنحضرهم في محضر الحساب لنذيقهم
الصفحه ٥٢٢ : آمَنَّا قُلْ لَمْ
تُؤْمِنُوا ...) نزلت الكريمة على ما يروى عن ابن عباس في نفر من بني أسد
قدموا المدينة في
الصفحه ٣٢ : الحسن المقبول منحصرا في أن تتوجهوا في
الصلاة نحو الشرق كما هو ديدن النصارى ؛ أو نحو الغرب كما هي طريقة
الصفحه ٣٨ : وهم اليهود سؤال تقرير
لتأكيد الحجة عليهم كم أعطيناهم من حجة واضحة ذكرت في كتبهم على صدقك ونبوتك
الصفحه ٦٣ : أن
يقال فيه (وَما مِنْ إِلهٍ
إِلَّا اللهُ) تنبيه وتذكير للنصارى بأن عيسى ليس إلا من جملة عباد الله
الصفحه ١٧٦ : كانوا : (أُمَماً) كل أمة منهم ترجع إلى رئيسها في شؤونها ليخف العبء عن موسى
(ع). فلا يقع بينهم تنافر
الصفحه ٢٥٢ : أجابوه : نقسم بالله إنك كما كنت قبل
فراق يوسف مفرطا في حبه وإيثاره ، مبتعدا عن الصواب في أمره ، وكانوا
الصفحه ٢٥٣ : غافلون عن قيامها بين يدي ربّ الأرباب. فعن ابن
عباس : تهجم الصيحة بهم وهم في الأسواق.
١٠٨ ـ (قُلْ هذِهِ
الصفحه ٢٨٩ :
١٨ ـ (مَنْ كانَ يُرِيدُ الْعاجِلَةَ
عَجَّلْنا لَهُ فِيها ما نَشاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ...) أي من أراد
الصفحه ٢٩٨ : الإنزال ، نجوما في
نحو نيّف وعشرين سنة أو فرقناه من حيث بيان الحقّ والباطل (لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ