الصفحه ٤٧٥ :
٢٦ ـ (وَقالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ
مُوسى ...) أي اتركوني اقتله يستفاد من الآية أنه في خواصّ
الصفحه ٣٢٩ : الملائكة بنات
الله ، واليهود الذين قالوا : عزير ابن الله ، والنصارى الذين قالوا : المسيح ابن
الله
الصفحه ١٦٦ : الشنيع وبيّن لهم
إسرافهم في الظلم لارتكابهم القبيح ، لم يجيبوا على كلامه ولا حفلوا بمنطقه ، بل
ما كان
الصفحه ٣٣٢ : ، ذاك الذي كان في نظرهم عظيمها. (لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ) عسى أن يرجعوا إليه باعتباره الرئيس
الصفحه ٥٥١ :
شَيْءٍ قَدِيرٌ) ظاهر المعنى (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى) أي من أموال الكفار في
الصفحه ٥٥٧ :
(وَإِذْ قالَ عِيسَى
ابْنُ مَرْيَمَ يا بَنِي إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ) كما قال
الصفحه ١١٥ : ) يميت (الْمَسِيحُ ابْنُ
مَرْيَمَ) الذي اتّخذتموه ربّا ، (وَأُمَّهُ) مريم (وَمَنْ فِي الْأَرْضِ
جَمِيعاً
الصفحه ١١٧ :
٢٤ ـ (قالُوا يا مُوسى إِنَّا لَنْ نَدْخُلَها
أَبَداً ما دامُوا فِيها ...) : أي العمالقة وتمردوا
الصفحه ١٢٥ : وعذاب
في الدنيا والآخرة بتكذيب رسلهم وقتلهم (فَعَمُوا) أصابهم العمى عن محجّة الحق (وَصَمُّوا) ضرب على
الصفحه ١٢٤ : في الكفر والعناد بل بحثت عن الحقيقة
فوصلت إلى الإيمان. (وَ) لكن (كَثِيرٌ مِنْهُمْ
ساءَ ما يَعْمَلُونَ
الصفحه ٤١٧ : الوالدين وشكرهما والإحسان إليهما. وإنما
قرن شكرهما بشكره لأنه الخالق المنشئ وهما السبب في الإنشاء والتربية
الصفحه ٤٥٤ : وتعبدون مصنوعاتكم؟ ٩٧
ـ (قالُوا ابْنُوا لَهُ
بُنْياناً ...) قال ابن عباس : بنوا حائطا من حجارة طوله في
الصفحه ٤٨٧ : من الحكمة والتدبير والإتقان. وقال
ابن عباس : (فِي الْآفاقِ) أي منازل الأمم الخالية وآثارهم (وَفِي
الصفحه ٢٣٦ : حجارة من السماء تغليظا
لعقوبتهم. (مِنْ سِجِّيلٍ) أي من طين الأرض الشديد الصلابة وقيل : كما في المجمع
الصفحه ٢٤٢ :
١٥ ـ (فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا
أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِّ ...) أي فلمّا