الصفحه ٤٣٥ :
الجرذان جاءهم السيل الذي خرب البيوت وقلع الأشجار والأبنية وأهلك جميع ما مرّ
عليه ووقع فيه (وَبَدَّلْناهُمْ
الصفحه ٥٢٥ :
(ذلِكَ يَوْمُ
الْخُلُودِ) أي يوم الإقامة الدائمة في الجنّة مؤبدين.
٣٥ ـ (لَهُمْ ما يَشاؤُنَ
الصفحه ٢٧٩ : ) بعد جفافها وموت ما فيها من نباتات (إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً) حجة ودليلا (لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ) لمن يسمع
الصفحه ٦٠ :
اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ) وكلمة الله هي كن فكان عيسى (ع) من دون أب ومسيحا في لغتهم
معناه
الصفحه ٥٩٠ : ) أمّا الذي قصدك ساعيا في طلب الخير ، وهو ابن أم مكتوم (وَهُوَ يَخْشى) يخاف الله (فَأَنْتَ عَنْهُ
الصفحه ٣١٢ : وُلِدْتُ ...) إلخ وقد مرّ تفسيرها. في الآية (١٥) من هذه السورة.
٣٤ ـ (ذلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ
الصفحه ٤٠٤ : العمر
حينئذ خمس وسبعون سنة. (وَيَعْقُوبَ) أي نافلة. والمراد بها هنا ابن الابن. (وَجَعَلْنا فِي
الصفحه ٤٩٨ : قبلها في الآيتيّة. (وَأَخَذْناهُمْ بِالْعَذابِ) أي بتلك الآيات المنذرة لهم بالعذاب (لَعَلَّهُمْ
الصفحه ٨٣ :
فإن وجدتم أو
عرفتم منهم حسن التصرف في المال بعد اختبارهم فيجب عليكم أيها الأولياء تسليم
أموالهم
الصفحه ٤١٣ : ويضيّق حسب ما تقتضيه المصلحة (إِنَّ فِي ذلِكَ) أي في إذاقتهم الرحمة وإصابتهم بالسيئة أو في بسط الرزق
الصفحه ١٣٢ :
١١٤ ـ (قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ : اللهُمَّ
رَبَّنا ...) فبعد ما تبيّنت النّيات ، توجّه عيسى
الصفحه ٣٩٢ : ابن عباس إلى الأربعين سنة. (وَاسْتَوى) تمّ في استحكامه وبلغ الأربعين. وقيل : الاستواء :
الاعتدال
الصفحه ٥٤٦ : بعد واحد (وَقَفَّيْنا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ) من بعدهم أيضا (وَآتَيْناهُ
الْإِنْجِيلَ وَجَعَلْنا فِي
الصفحه ١٣١ : الْغُيُوبِ) أي أنك تعلم ما في الضمائر ونحن لا نعلم إلّا الظواهر.
١١٠ ـ (إِذْ قالَ اللهُ يا عِيسَى ابْنَ
الصفحه ٣٠٢ : رَجُلَيْنِ) : أمر الله تعالى نبيّه (ص) بضرب مثل للكفرة ويريد الله
بالرّجلين ابني ملك كان في بني إسرائيل توفي