الصفحه ٦٠٥ :
(وَحُصِّلَ ما فِي
الصُّدُورِ) أي أظهر ما أخفته الصدور ليجازى من يكتم كفرا بكفره كما
يجازى الكافر
الصفحه ١٤ : بأن ترشدوا بما فيه.
٥٤ ـ (وَإِذْ قالَ مُوسى لِقَوْمِهِ) ... أذكر يا محمّد يوم خاطب موسى قومه قائلا
الصفحه ٢١ : . والمراد ب (ما) الموصولة : كتب
السّحرة والكهنة التي كانت تقرأها الشياطين في عهد سليمان النبي (ع) وزمان
الصفحه ٢٨ : ، (لَيَكْتُمُونَ
الْحَقَ) لا يظهرون معرفة محمد (ص) ولا ينشرون صفاته المذكورة في
التوراة (وَهُمْ يَعْلَمُونَ) أي مع
الصفحه ٤٢ : الْكِتابِ وَالْحِكْمَةِ) أي القرآن وما فيه من أحكام وقيل المراد بالحكمة : السنة. (يَعِظُكُمْ بِهِ) أي بما
الصفحه ٥٣ :
بِالْعَدْلِ) أي بالسوية لا يزيد ولا ينقص في كتاب المداينة أو البيع
بين المتعاقدين (وَلا يَأْبَ كاتِبٌ) أي ولا
الصفحه ٨٧ : ،
وكذلك من كانت في عدة بعل مطلّق أو متوفى (إِلَّا ما مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ) من السبايا والكفّار ولهنّ
الصفحه ٩١ : هؤلاء فريق يبدلون كلمات الله وأحكامه
المنزلة عليهم في التوراة ويصرفونها عن وجوهها الصحيحة
الصفحه ١٦٨ : (بَياتاً وَهُمْ نائِمُونَ) ليلا وهم في فراشهم.
٩٨ ـ (أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرى أَنْ
يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنا
الصفحه ١٧١ : إنسان ألزمناه طائره في
عنقه» ، وقد أخذ من أن العرب كانوا يزجرون الطير فتتشاءم بالطائر الذي يأتي من جهة
الصفحه ١٨٥ :
٢٦ ـ (وَاذْكُرُوا ...) أي لا تسهوا أيها المهاجرون (إِذْ أَنْتُمْ
قَلِيلٌ) عددكم في ابتداء الدعوة
الصفحه ١٨٦ : بقرينة التفريع
بالفاء.
٣٦ ـ (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ
أَمْوالَهُمْ ...) يصرفونها في بدر
الصفحه ١٨٩ : (وَأَغْرَقْنا آلَ فِرْعَوْنَ) في البحر (وَكُلٌّ كانُوا
ظالِمِينَ) أي أن جميع من أهلكناهم على هذا الشكل كانوا
الصفحه ٢٠٨ : والكفار ذكر سبحانه السابقين إلى
الإيمان والجهاد ممن هاجروا من مكة أو ممن آووا ونصروا النبيّ وأصحابه في
الصفحه ٢١٠ : اشترى سبحانه منهم أنفسهم
وأموالهم ، وهم الّذين يعبدونه وحده ولا يشركون به شيئا ، ويحمدونه على كل حال في