الصفحه ٢٩٠ : حتى لا
يستقر فيها شيء. (فَتَقْعُدَ مَلُوماً
مَحْسُوراً) تلوم نفسك ويلومك الناس ومنقطعا بك ليس عندك شي
الصفحه ٢٩٩ : أرضا يابسة لا نبات فيها.
٩ ـ (أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ الْكَهْفِ
...) أي بل ظننت أن أصحاب الكهف
الصفحه ٣١٧ : ) يحدث لهم ربّهم (وُدًّا) محبة في القلوب ، قلوب بعضهم البعض مضافا إلى مودّته لهم
المترجمة بالرحمة.
٩٧
الصفحه ٣٣٤ :
٨٢ ـ (وَمِنَ الشَّياطِينِ مَنْ يَغُوصُونَ
لَهُ ...) أي : وسخّرنا له جماعة من الشياطين يغوصون في
الصفحه ٣٦٢ :
مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ ...) أي ليجعلنّهم خلفاء بعد نبيّكم
الصفحه ٣٦٧ : ) فيأمرنا باتّباع محمد (لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا
فِي أَنْفُسِهِمْ) عدوّا أنفسهم ذات كبرياء وسيادة حيث توقّعوا
الصفحه ٣٧٢ :
سورة الشعراء
مكية ، عدد آياتها ٢٢٧ آية
١ ـ (طسم ...) قد مرّ معنى الحروف المقطعة التي وقعت في
الصفحه ٣٨١ :
٢٠٧ ـ (ما أَغْنى عَنْهُمْ ما كانُوا
يُمَتَّعُونَ) أي لم يغن عنهم تمتّعهم المتطاول في دفع العذاب أو
الصفحه ٤٠٠ : واستحقاق فيجب عليه أن يبتغي فيه الدار
الآخرة ويحسن به إلى الناس ولا يفسد في الأرض بالاستعلاء والاستكبار
الصفحه ٤٧٤ : الْيَوْمَ) فإن المحاسب فيه هو الله وهو أعدل العادلين. (إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسابِ) لا تشغله محاسبة أحد عن
الصفحه ٤٩٣ :
إدخالهم فيها ويدل هذا على أنهم من أهل النار (خاشِعِينَ مِنَ
الذُّلِ) أي متواضعين تواضع ذلّة وحقارة
الصفحه ٥٣٠ : يصدّقون. (فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ
كانُوا صادِقِينَ) أي فليأتوا بمثل القرآن في نظمه وحسن بيانه
الصفحه ٥٤١ : وبرسالة نبينا (لَآكِلُونَ مِنْ
شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ) مرّ تفسيرها في سورة
الصفحه ٥٧١ : ) تغشاهم مهانة (وَقَدْ كانُوا) في الدنيا (يُدْعَوْنَ إِلَى
السُّجُودِ) لربّهم (وَهُمْ سالِمُونَ) ناجون من
الصفحه ٥٨٢ : (كَلَّا) هذه ليست ردعا بل معناها : حقّا (إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ) أي القرآن فإن فيه تذكيرا (فَمَنْ شا