الصفحه ١١١ :
١٧٦ ـ (يَسْتَفْتُونَكَ) : أي : يسألونك يا محمد (قُلِ اللهُ
يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ) والكلالة
الصفحه ١١٢ : (وَالْمُتَرَدِّيَةُ) التي وقعت عن صخرة أو سطح أو في بئر ثم ماتت (وَالنَّطِيحَةُ) التي نطحها كبش أو بهيمة مثلها فماتت
الصفحه ١٢٢ : المؤمنين ، وينهاهم عن اتخاذ اليهود والنصارى
(أَوْلِياءَ) وهي جمع مفردها : وليّ ، أي من يقوم مقام الشخص في
الصفحه ١٢٧ : ، أي أنها انكار لعدم الإيمان مع وجود موجبه وهو يدل على شدة رغبتهم ومزيد
ميلهم للدخول فيما دخل فيه
الصفحه ١٣٣ : . (وَأَجَلٌ مُسَمًّى
عِنْدَهُ) وقت معلوم عنده مكتوب في اللوح المحفوظ وقيل بأنه ما بين
الموت والبعث. (ثُمَّ
الصفحه ١٩٣ :
عهد حلف ، وقرابة تئلّ : تلمع فلا يمكن إنكاره ... وألّ الفرس : أسرع ، حقيقته لمع
، وذلك استعارة في باب
الصفحه ١٩٤ :
وأسرهم وإنما أعاد الأمر بالقتال لأنه صار من جهة ما تقدم من التحريض والتحضيض
أوقع في القبول فإن الأمر كان
الصفحه ٢١٥ :
١٥ ـ (وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا
بَيِّناتٍ ...) الضمير في (عَلَيْهِمْ) يعود لمشركي قريش فقد
الصفحه ٢١٨ : أصنامكم يملك إنشاء الخلق
وابتداعه ابتداء من العدم ثم يفنيه (ثُمَّ يُعِيدُهُ) في نشأة ثانية بعد موته وفنائه
الصفحه ٢١٩ : لا
عبرة فيه (أَفَأَنْتَ) أي هل أنت يا محمد (تَهْدِي) تدل (الْعُمْيَ) على طريقهم وترشدهم إليه (وَلَوْ
الصفحه ٢٦٣ : يوم القيامة للحساب
والجزاء ، وقد أتى بلفظ الماضي وهو يقصد المستقبل ، كقوله تعالى : ونفخ في الصور ،
مع
الصفحه ٢٨٠ : لا يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقاً مِنَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ شَيْئاً) أي ليس في قدرته إنزال المطر ولا
الصفحه ٣٦٠ :
٣٧ ـ (رِجالٌ لا تُلْهِيهِمْ ...) أي يسبح له فيها رجال لا تشغلهم (تِجارَةٌ وَلا بَيْعٌ) لا شراء ولا
الصفحه ٣٦٦ : غليانا منها ، ومن أهلها والغيظ ـ كما في المفردات ـ أشد
الغضب ... والتغيّظ : هو إظهار الغيظ ، وقد يكون ذلك
الصفحه ٣٧٠ : ء منقطع في معنى المتصل ، فإنه في معنى : إلا أن
يتخذ إلى ربه سبيلا من شاء ذلك. وقد علّق اتخاذ السبيل على