الصفحه ٤٤٧ : ما صحّ في حكمتنا أن ننزّل الملائكة لإهلاك الكفرة.
٢٩ ـ (إِنْ كانَتْ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً
الصفحه ٤٤٨ : حملنا آباءهم
وأجدادهم بواسطة سفينة نوح ونجّيناهم من الغرق (فِي الْفُلْكِ
الْمَشْحُونِ) أي المملوءة من
الصفحه ٤٧١ :
٦٨ ـ (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ...) يعني النفخة الأولى. والصّور قرن ينفخ فيه إسرافيل (ع) (فَصَعِقَ
الصفحه ٤٧٧ : ء ، أي الغرق أو
النار أو كلاهما في الدّنيا وفي الآخرة.
٤٦ ـ (النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْها غُدُوًّا
الصفحه ٤٧٨ :
عليكم الحجة فأنتم ادعوه. فهذا جواب يأس لهم. (وَما دُعاءُ
الْكافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلالٍ) أي في ضياع وعدم
الصفحه ٤٩٠ :
١٦ ـ (وَالَّذِينَ يُحَاجُّونَ فِي اللهِ ...) أي يخاصمون في دين الله وهم اليهود والنّصارى قالوا
الصفحه ٥٢٩ : رسلنا. (اصْلَوْها) أي ادخلوها واحترقوا فيها. (فَاصْبِرُوا أَوْ لا
تَصْبِرُوا) أي صبركم وعدمه. (سَوا
الصفحه ٥٣١ : ...) أي لا يتكلم معكم ويقرأ القرآن عن هوى في نفسه وميل في
طبعه. (إِنْ هُوَ) أي ما القرآن. (إِلَّا وَحْيٌ
الصفحه ٥٦٣ : وذلك بأن يطلقها في طهر لم يجامعها فيه
فتعتد بذلك الطهر من عدتها وتصير في العدة بعيد الطلاق فلا
الصفحه ٥٧٩ : ذلك مترسّلا ، (إِنَّا سَنُلْقِي
عَلَيْكَ قَوْلاً ثَقِيلاً) أي سننزل عليك من الوحي ما يثقل عليك لما فيه
الصفحه ٥٨٩ :
(إِذْ ناداهُ رَبُّهُ) فقال له : يا موسى (بِالْوادِ
الْمُقَدَّسِ طُوىً) أي حينما كان في طوى ـ وهو
الصفحه ٦ : . والاستعانة طلب المعونة في الفعل ، ويراد
هنا طلب المعونة في كل المهمّات ، ولذا أيّهم المستعان فيه. وتكرير
الصفحه ٤٤ :
٢٣٨ ـ (حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ
الْوُسْطى) ... أي داوموا على الصلوات المفروضات في
الصفحه ٥٧ :
١٦ ـ (الَّذِينَ يَقُولُونَ : رَبَّنا إِنَّنا
آمَنَّا ...) في هذا القول بيان لصفات المتقين القائلين
الصفحه ٧٠ : شَيْئاً ...) أي لن تنفع الكافرين ولن تدفع عنهم عذاب الله (وَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ
فِيها