الصفحه ١٥٦ :
الملائكة وبأمر منّا. (فَلا يَكُنْ فِي
صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ) أي فلا يضيقنّ صدرك بما فيه من الأوامر
الصفحه ١٥٩ : بها للصلاة في الجمعات
والأعياد. وقيل : عند كل صلاة. (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا) مما رزقكم ، (وَلا
الصفحه ٢٠٥ :
٨٠ ـ (اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا
تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ ...) يبدو أن صيغة الفعل صيغة أمر ، وهو في
الصفحه ٢٠٦ : رسوله (ص) وعلى الّذين صدّقوه
واتّبعوه فقال : إنّ هؤلاء (جاهَدُوا
بِأَمْوالِهِمْ) إذ أنفقوها في سبيل الله
الصفحه ٢٣٥ : وتلد وهي شيخة وزوجها شيخ وقد طعنا في السنّ؟ فكيف ألد وأنا عجوز (وَهذا بَعْلِي شَيْخاً) وهذا زوجي كما
الصفحه ٢٤٦ : تخبر به (أَفْتِنا فِي سَبْعِ
بَقَراتٍ سِمانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ
الصفحه ٢٧٥ : وأصبحوا محلّ لعنته.
٢٨ ـ (الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ
...) هم الكافرون المذكورون في الآية
الصفحه ٢٨٧ : ء. (أَسْرى) سار به في الليل (بِعَبْدِهِ) وهو محمد (ص) وهذا التعبير : بعبده ، في هذا المقام ،
يستنتج منه أن
الصفحه ٣١٤ : أخاه هارون نبيّا يؤازره
ويشدّ عضده إجابة لدعوته.
٥٤ ـ (وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِسْماعِيلَ ...) أي
الصفحه ٣٤٢ : ء مبنيا للمفعول ، والباء في (بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا) للسببية وفيه تعليل الإذن في القتال ، وأما ما هو الظلم
الصفحه ٣٦٨ :
٣٣ ـ (وَلا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ ...) أي لا يأتيك المشركون بمثل يضربونه لك في مخاصمتك وقيل :
المثل
الصفحه ٣٧١ :
٦٨ ـ (وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ ... يَلْقَ
أَثاماً ...) أي يرى ويلاقي جزاء إثمه وقيل : أثاما واد في
الصفحه ٣٨٠ : ...) أي الخليقة ممن سبقكم. وهم الذين خلقهم الله وقرّر في
طبائعهم تقبيح الفساد والاعتراف بشؤمه.
١٨٥ إلى
الصفحه ٤٢٢ :
٢١ ـ (وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ
الْأَدْنى ...) أي في الدنيا من مصائب القتل والأسر والقحط
الصفحه ٤٤٣ : القرآن (هُوَ الْحَقُ) ضمير الفصل واللام في قوله هنا للتأكيد لا للقصر ، أي هو
حق لا يشوبه باطل (لِما