الصفحه ٢٢٧ : الحكمة في الترتيب والتدبير. (وَكانَ عَرْشُهُ عَلَى الْماءِ) أي كان مكان منطلق سلطانه وقدرته على الما
الصفحه ٢٣٠ : حكمه يصير أمركم.
٣٥ ـ (أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ ...) أي أنك يا محمد حين تروي قصة نوح (ع) مع قومه
الصفحه ٢٣٨ : لِما يُرِيدُ) لا ينازعه أحد في ملكه ولا في حكمه العدل.
١٠٨ ـ (وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي
الصفحه ٢٤١ : ) بكل شيء (حَكِيمٌ) بفعله وتقديره وفعله طبق المصلحة والحكمة البالغة.
٧ ـ (لَقَدْ كانَ فِي يُوسُفَ
الصفحه ٢٤٢ : ) أعطيناه (حُكْماً) يقضي به بين الناس ، أو حكمة يتمتع بها (وَعِلْماً) بوجوه المصالح وبفقه الدّين وتعبير
الصفحه ٢٤٧ : ) أي أنك منذ اليوم صرت عندنا ذا مكانة وشأن وقد مكّنتك في
حكمي نافذ الكلمة (أَمِينٌ) ثقة مؤتمن على كل شي
الصفحه ٢٥٥ : بِمِقْدارٍ) أي بقدر محدد على وفق الحكمة.
٩ ـ (عالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ ...) أي عارف بما غاب عن حس
الصفحه ٢٦٣ : خلاله لكل الخلق بأنه سبحانه خالق
السماوات والأرض بالحكمة والغرض الصحيح ولم يخلقها عبثا (إِنْ يَشَأْ) أي
الصفحه ٢٦٨ : بِقَدَرٍ
مَعْلُومٍ) أي بمقدار ما تقتضيه الحكمة والمصلحة.
٢٢ ـ (وَأَرْسَلْنَا الرِّياحَ لَواقِحَ ...) أي
الصفحه ٢٧١ : خلقناهما وما بينهما خلقا عبثا بل لما اقتضته الحكمة
(وَإِنَّ السَّاعَةَ
لَآتِيَةٌ) أي ساعة الجزاء في دار
الصفحه ٢٨٠ : ...) فلا تجعلوا له أشباها وأندادا ولا تسمّوها أربابا (إِنَّ اللهَ يَعْلَمُ) حكمة ما خلق (وَأَنْتُمْ لا
الصفحه ٢٨٦ : ) : أي نادهم إلى الإسلام (بِالْحِكْمَةِ) بالحجة التي تثبت الحق وتزيل الشبهة (وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
الصفحه ٢٩١ : (مِنَ الْحِكْمَةِ) والصواب والرشد ، (وَلا تَجْعَلْ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ) أي لا تشرك بالله ، فإن فعلت
الصفحه ٢٩٢ : وقحط وغيرهما. (كانَ ذلِكَ فِي
الْكِتابِ مَسْطُوراً) أي كان ذلك الحكم في اللّوح المحفوظ مكتوبا.
الصفحه ٣٠١ : أمرهم إليه (وَلا يُشْرِكُ) لا يشارك الله (فِي حُكْمِهِ) قضائه وسلطانه (أَحَداً) من مخلوقاته المفتقرة