الصفحه ١٣٠ : يَأْتُوا
بِالشَّهادَةِ عَلى وَجْهِها ...) ذلك : أي الحكم المذكور في الآية السابقة ، أدنى : أقرب
إلى أن تكون
الصفحه ١٣٤ : القادر الذي يقهر عباده بجميع معاني
القهر (وَهُوَ الْحَكِيمُ
الْخَبِيرُ) الذي يفعل بهم ما تقتضيه الحكمة
الصفحه ١٤١ : ...) قد أشار سبحانه إلى ذلك ليبيّن عظمته لأنه خلقهما (بِالْحَقِ) أي على وفق الحكمة وفي غاية النظام وبقدرة
الصفحه ١٥٨ : وَفَرِيقاً حَقَّ
عَلَيْهِمُ الضَّلالَةُ ...) أي جماعة حكم الله لهم بالاهتداء لقبولهم الهدى وإرادته.
وجماعة
الصفحه ١٦٦ : (وَ) الله (هُوَ خَيْرُ
الْحاكِمِينَ) إذ لا يجوز عليه أن يجور في حكم لأنه العدل المطلق.
الصفحه ١٦٩ : القوم لفرعون : أخره وأخاه هارون واترك الحكم
عليهما ، (وَأَرْسِلْ) ابعث رسلا (فِي الْمَدائِنِ) البلدان
الصفحه ١٨٢ : ويطلبون تقسيمها وقيل
يسألون عن حكمها فقط. (قُلِ) يا محمد : (الْأَنْفالُ لِلَّهِ
وَالرَّسُولِ) فهي لهما دون
الصفحه ١٩٣ : بحطام الدنيا (إِنَّهُمْ ساءَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ) أي بئس الحكم حكمهم ذاك.
١٠ ـ (لا يَرْقُبُونَ فِي
الصفحه ١٩٧ : عدد الشهور في كل سنة كاملة هو إثنا عشر شهرا في
تقدير الله سبحانه وحكمه في اللوح المحفوظ (يَوْمَ خَلَقَ
الصفحه ٢٠٥ : بِاللهِ وَرَسُولِهِ) أنكروهما (وَماتُوا وَهُمْ
فاسِقُونَ) خارجون على حكم الله.
٨٥ ـ (وَلا تُعْجِبْكَ
الصفحه ٢١٠ : يُبَيِّنَ لَهُمْ ما يَتَّقُونَ) أي حتى يوضح لهم ما ينبغي أن يفعلوه وأن يجتنبوه فإن عصوا
حكم بضلالتهم (إِنَّ
الصفحه ٢١٥ : فصل (بَيْنَهُمْ) وحكم لهم أو عليهم (فِيما فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ) وذلك بأن يهلك الكفار وينجي المؤمنين
الصفحه ٢١٩ : البعض وكذّبه الآخر. (قُضِيَ بَيْنَهُمْ) أي حكم بنجاة المصدّقين ، وإهلاك المكذّبين ، (بِالْقِسْطِ) أي
الصفحه ٢٢٠ : بِالْقِسْطِ) أي حكم بالعدل (وَهُمْ لا
يُظْلَمُونَ) لا يصيبهم ظلم ممّا يفعل بهم بسبب جنايتهم على أنفسهم.
٥٥
الصفحه ٢٢٣ : ) : أي يظهر الله الحقّ ويظهر أهله ويدحض الباطل وأهله بما
سبق من حكمه في اللوح المحفوظ بذلك رغم أنوف