الصفحه ٦٣ : القدرة الكاملة ، وذو الحكمة البالغة.
٦٣ ـ (فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللهَ ...) أي إذا انصرفوا ومالوا
الصفحه ٦٤ : أصبناها سبيل
لأنهم مشركون أو لأنهم تحولوا عن دين آبائهم إلى الإسلام وادعوا بأن ذلك حكم الله
في كتبهم
الصفحه ٦٧ : ء المفترين إن الله سبحانه هو الصادق
فيما أخبر من حكم الطعام في حق بني إسرائيل من قبل تنزيل التوراة ومن بعد
الصفحه ٦٨ : عليك متلبسة بالحكمة والصواب (وَمَا اللهُ يُرِيدُ ظُلْماً
لِلْعالَمِينَ) إن الله سبحانه ما خطر ولا يخطر
الصفحه ٧١ : ...) خطاب وإن كان موجها إلى جماعة المؤمنين إلا أنه شامل فيما
تضمنه من حكم إلى الناس جميعا (لا تَأْكُلُوا
الصفحه ٧٦ : (وَيُزَكِّيهِمْ) أي يطهّرهم من دنس العقائد الجاهلية (وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ
وَالْحِكْمَةَ) مر معناه (وَإِنْ
الصفحه ٧٩ : بِالْبَيِّناتِ) بالمعجزات الدالة على صدقهم (وَالزُّبُرِ) ومع مجيئهم بالزّبر : أي الكتب المشتملة على الحكم
الصفحه ٨٠ : بلا حكمة ولا مصلحة
بل لتكون دليلا على قدرتك ووحدانيتك. (سُبْحانَكَ) أي منزّه أنت عن أن تخلق شيئا عبثا
الصفحه ٩٢ : ـ فهم آل إبراهيم ـ (الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ) أي النبوّة والعلم والولاية (وَآتَيْناهُمْ
مُلْكاً عَظِيماً
الصفحه ٩٦ : ووعد
ووعيد وحكم وأمثال وتشريع ، ويتبصرون بما يحوي من كشف لسرائرهم الخبيثة ، ويرون ما
اشتمل عليه من
الصفحه ١٠٧ : ء يقال علنا. (إِلَّا مَنْ ظُلِمَ) أي من لم يصل إلى حقه فقد استثنى سبحانه من الحكم المتقدم جهر
المظلوم بأن
الصفحه ١١١ :
الحكمة وما تقتضيه المصلحة ولا رادّ لحكمه.
٢ ـ (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تُحِلُّوا شَعائِرَ
الصفحه ١١٢ : حكم عليه الاضطرار في مجاعة بحيث لم يجد سوى هذه
المحرّمات ولحفظ حياته من الهلاك (غَيْرَ مُتَجانِفٍ
الصفحه ١٢٢ : (وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ
فَإِنَّهُ مِنْهُمْ) أي من يخلص لهم الولاء فإن حكمه كحكمهم (إِنَّ اللهَ لا
الصفحه ١٢٨ : من يخشاه فعلا وبينه وبين نفسه (فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ ذلِكَ) أي تجاوز الحكم بعد نزوله (فَلَهُ عَذابٌ