الصفحه ٣٠٦ : ما لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً) أي كيف يتأتّى لك الصبر على أشياء قد تقع أمامك ولا تعرف
وجه الحكمة فيها
الصفحه ٣٢٨ : مخلوقات ،
وما كانت أعمالنا إلا بالحقّ ووفق الحكمة (لَوْ أَرَدْنا أَنْ
نَتَّخِذَ لَهْواً لَاتَّخَذْناهُ
الصفحه ٣٤٤ : شيئا لأن الحكم من فروع
الملك فإذا لم يكن لأحد يومئذ نصيب في الملك لم يكن له نصيب في الحكم. ويومها يفصل
الصفحه ٣٤٥ : ناقشوك في أي حكم من أحكام الدين (فَقُلِ اللهُ أَعْلَمُ بِما تَعْمَلُونَ) فهو يعرف حالكم ويجازيكم بأعمالكم
الصفحه ٣٥٥ : واحِدٍ مِنْهُما
مِائَةَ جَلْدَةٍ) هذا حكم الأعزب غير المحصن أمّا المحصن فحدّه الرجم
بالحجارة. (وَلا
الصفحه ٣٧٣ : ... فَوَهَبَ لِي
رَبِّي حُكْماً ...) أي نبوّة يتبعها الحكمة ، وهي معرفة التوراة. أو المراد
بالحكم هو العلم
الصفحه ٣٩٨ : الْأُولى) أي في الدّنيا والآخرة (وَلَهُ الْحُكْمُ) الأمر والنهي. أو الحكم بالمغفرة لأهل الطاعة وبالشقا
الصفحه ٤١٧ :
١٢ ـ (وَلَقَدْ آتَيْنا لُقْمانَ الْحِكْمَةَ
...) أي أعطيناه العقل والفهم (أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ) أي
الصفحه ٤٢٩ : وهبت نفسها فقبلها
النبي (ص) بلا عقد مهر. (خالِصَةً لَكَ) إلخ هذا إيذان بأن الحكم ممّا خصّ به
الصفحه ٤٣٠ : ) فتطمئن نفوسهن لأن الحكم فيهنّ كلّهنّ سواء. (وَاللهُ يَعْلَمُ ما فِي قُلُوبِكُمْ) أي من الرضا والسّخط
الصفحه ٤٣٦ : ) بالعدل (وَهُوَ الْفَتَّاحُ
الْعَلِيمُ) أي الحاكم العالم بكيفية حكمه وفق الحكمة.
٢٧ ـ (قُلْ أَرُونِيَ
الصفحه ٤٤٣ : المراد هو
الجنس ومعنى الإرث انتهاء الحكم إليهم ومصيره لهم وهؤلاء هم الذين اخترناهم من
عبادنا. والاصطفا
الصفحه ٤٧٢ : لتكذيبهم أنبياءهم
وجب حكم ربك بالعقاب (عَلَى الَّذِينَ
كَفَرُوا) من قومك بذاك الملاك من كفرهم وتكذيبهم
الصفحه ٤٧٣ : (كَفَرْتُمْ) يعني بتوحيده (وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ
تُؤْمِنُوا) أي تسلّموا بالإشراك به (فَالْحُكْمُ) في تعذيبكم
الصفحه ٤٨٨ : المعنى أنه لا ينبغي أن تترك عبادة ولا
ولاية هذا الذي بهذه الصفات من العلم والقدرة والحكمة ينشئ الخلق من