الصفحه ١٢١ : لَفاسِقُونَ) أي خارجون عن طريق الحق والصلاح.
٥٠ ـ (أَفَحُكْمَ الْجاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ...) أفيريدون حكم
الصفحه ١٣٩ : ارتكب إثما عن جهل بالحكم (ثُمَّ تابَ) ندم وأقلع عن ممارسته ، (مِنْ بَعْدِهِ
وَأَصْلَحَ) يعني تدارك الأمر
الصفحه ١٤٠ : الْحُكْمُ) يعني والحكم بمصائر الخلق محصور به سبحانه (وَهُوَ أَسْرَعُ الْحاسِبِينَ) إذ يحاسبهم كلمح البصر
الصفحه ١٤٣ : أعطى كلّ واحد ممن ذكر من
الأنبياء كتابا فيه بيان أوامره ونواهيه ، (وَالْحُكْمَ) أي الحكمة
الصفحه ١٤٨ : ) أي : يحلّلون المحرّم حسب رغباتهم (بِغَيْرِ عِلْمٍ) أي عن جهل بالحكم. (إِنَّ رَبَّكَ هُوَ
أَعْلَمُ
الصفحه ٢٠٦ : فقرهم (حَرَجٌ) ضيق وجناح في تخلفهم أو أن الحكم بالوجوب الذي وضع كان
حكما حرجيا وكذا ما يستتبعه الحكم من
الصفحه ٢٢٦ : (يُصِيبُ بِهِ) أي بالخير (مَنْ يَشاءُ) يريد (مِنْ عِبادِهِ) فيعطي الواحد منهم ما تقتضيه الحكمة وما تدعو
الصفحه ٢٤٠ : والأرض ولا يخفى
عليه شيء فيهما ، (وَإِلَيْهِ) إلى الله وحده (يُرْجَعُ الْأَمْرُ
كُلُّهُ) فله الحكم الفصل
الصفحه ٢٤٥ : تسوّغ عبادتها ولا هي تستحق العبادة. (إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ) الذي يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد
الصفحه ٢٤٨ : لا يرد قضاء الله لو قضى بإصابتكم بالعين. (إِنِ الْحُكْمُ
إِلَّا لِلَّهِ) فهو القاضي المقدّر الفعّال
الصفحه ٢٤٩ : والحكمة والتأييد والنبوة وغيرها كما
فعلنا بيوسف نسبة إلى إخوته (وَفَوْقَ كُلِّ ذِي
عِلْمٍ عَلِيمٌ) أي أن
الصفحه ٢٥٩ : ذكر (لا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ) لا رادّ لحكمه ولا حكم بعد حكمه (وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسابِ) للعباد.
٤٢
الصفحه ٢٨٢ : بالإحالة إلى ما يوجب العلم ، من
بيان نبي أو من يقوم مقامه من الأوصياء ، أو إجماع الأمة ، فيكون حكم الجميع
الصفحه ٢٨٣ :
الَّذِينَ آمَنُوا ...) أي أن الشيطان اللّعين ليس له تسلّط ولا حكم على المؤمنين (وَعَلى رَبِّهِمْ
الصفحه ٢٩٧ : في صدر الآية وتثبيت
لما تشتمل عليه من كونهم ممسكين ، وبيان لعلّة الحكم بكونهم أشحة على الخير.
١٠١