الصفحه ٤٢٠ : (الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ) أي أتقن وأحكم خلق كل شيء بحيث أعطاه ووفّر له ما يليق به
طبق الحكمة
الصفحه ٤٢٣ : بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ أَنْفُسِهِمْ ...) أي أولى بهم منهم بأنفسهم .. قيل في معناه أنه أحق
بتدبيرهم وحكمه عليهم أنفذ
الصفحه ٤٢٧ : يتلى فيها الوحي والسنّة ، أي الآيات التي يوحى بها إلى النبيّ والحكمة
أقوال النبيّ الأكرم. وقيل معنى
الصفحه ٤٣٣ : بنظام الآخرة مبني على الحكمة والخبرة ، فبحكمته
عقّب الدنيا بالآخرة وإلا لغت الخلقة وبطلت ولم يتميز
الصفحه ٤٣٧ : محمد لهؤلاء المترفين الجهلة : إن الله تعالى
يوسّع الرزق ويضيّقه بحسب المصالح والحكم التي يراها وهو عالم
الصفحه ٤٤٨ : الموضع الذي يحكم الله فيه ولا
حكم لغيره هناك.
٥٢ ـ (قالُوا يا وَيْلَنا مَنْ بَعَثَنا مِنْ
مَرْقَدِنا
الصفحه ٤٥١ : الَّذِي كُنْتُمْ
بِهِ تُكَذِّبُونَ ...) أي يوم الحكم والقضاء بين المحسن والمسيء والحق والباطل
الذي كنتم
الصفحه ٤٥٦ : ـ (فَاسْتَفْتِهِمْ أَلِرَبِّكَ الْبَناتُ
وَلَهُمُ الْبَنُونَ؟ ...) أي اطلب يا محمد الحكم من مشركي العرب الذين كانوا
الصفحه ٤٦٣ : باطلا بل ابدعهما لغرض حكمي وهدف عظيم (يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهارِ) إلخ. أي يدخل كل واحد منهما
الصفحه ٤٧٤ : ولا
يعقل أن يصدر عنها الحكم. (إِنَّ اللهَ هُوَ
السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) مر معناه.
٢١ ـ (أَوَلَمْ
الصفحه ٤٧٨ : يكون بالحجة وقد يكون
أيضا بالغلبة في الحرب ، وذلك بحسب ما تقتضيه المصلحة والحكمة الإلهيّة ، وقد يكون
الصفحه ٤٨٠ : ) أي فإذا أراده وحكم عليه (فَإِنَّما يَقُولُ
لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) أي يفعل ذلك بلا تجشم كلفة وبلا صوت
الصفحه ٤٨١ : يأتي
بها على وجه المصلحة (فَإِذا جاءَ أَمْرُ
اللهِ) بالعذاب عاجلا أو آجلا (قُضِيَ بِالْحَقِ) أي حكم
الصفحه ٤٨٥ : فيهما من
دقة التدبير وحكمة التصريف في فلك التدوير. (لا تَسْجُدُوا
لِلشَّمْسِ وَلا لِلْقَمَرِ) أي لا
الصفحه ٤٨٦ : . (تَنْزِيلٌ مِنْ
حَكِيمٍ حَمِيدٍ) أي عالم بوجوه الحكمة مستحق للحمد على خلقه بالإنعام عليهم
بالقرآن وغيره.
٤٣