الصفحه ٣٠٧ : صَبْراً) أي بحكمة الأشياء التي لم تقدر على السكوت عليها حتى تعرف
وجه الحكمة فيها. والتأويل : هو صرف الكلام
الصفحه ٣٢١ : نؤثرك على الذي فطرنا. وقيل : أي وحتى الذي فطرنا. (فَاقْضِ ما أَنْتَ قاضٍ) أي فاحكم بالحكم الذي تشاؤه لنا
الصفحه ٣٤٩ : أهلكتهم جميعا (بِالْحَقِ) بالحكم العدل من عند الله لأنهم كانوا مستحقّين لها. (فَجَعَلْناهُمْ غُثاءً) الغثا
الصفحه ٣٥٣ : على أن نريك العقوبة التي وعدنا أن نعاقبهم
بها ، لكن التأخير لمصلحة وحكمة اقتضته.
٩٦ ـ (ادْفَعْ
الصفحه ٣٥٦ : هُمُ الْكاذِبُونَ) أي فلا بدّ من أن يجري عليهم حد القذف لأنهم كاذبون في حكم
الله.
١٤ ـ (وَلَوْ لا
الصفحه ٣٦٣ : البيوت نفسها وحكم دخولها. (كَذلِكَ) أي كما أنّ الله تعالى بيّن السّلام (يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ الْآياتِ
الصفحه ٣٦٤ : الناس ولا يقال : ملك الأشياء ، والملك بالضم ضبط الشيء
المتصرف فيه بالحكم ، والملك بالكسر كالجنس للملك
الصفحه ٣٨٥ : النبوّة والملك والحكمة خير مما أعطاكم
من الدّنيا وأموالها (بَلْ أَنْتُمْ
بِهَدِيَّتِكُمْ تَفْرَحُونَ) نعم
الصفحه ٤٠٠ : وَيَقْدِرُ) أي أن سعة الرزق وضيقه بيد قدرته وحسب ما تقتضيه الحكمة
وتحكم المصلحة. (لَوْ لا أَنْ مَنَّ
اللهُ
الصفحه ٤٠١ : سواه وكل شيء فان
إلا ذاته. وقيل : كل شيء هالك إلا ما قصد به وجهه فإن ذلك يبقى ثوابه. (لَهُ الْحُكْمُ
الصفحه ٤٠٣ : أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ ...) أي لا يعجز الله عن إدراككم لو هربتم عن حكمه (فِي الْأَرْضِ) الواسعة أو (فِي
الصفحه ٤٠٩ : (ع) وأخبر النبيّ (ص)
بغلبة الرّوم على الفرس ففرحوا بالنّصرين (يَنْصُرُ مَنْ يَشاءُ) أي ينصر بمقتضى الحكمة من
الصفحه ٤١٥ : القلوب يعني الكفرة الذين
سدت مشاعرهم عن استماع المواعظ والنصائح فإنهم في حكم الموتى (وَلا تُسْمِعُ
الصفحه ٤١٦ : هذه الآيات هي آيات القرآن المحكم أو ذات الحكمة. وقد
وصف الكتاب بالحكيم إشعارا بأنه ليس من لهو الحديث
الصفحه ٤١٩ : (لِيُرِيَكُمْ مِنْ
آياتِهِ) لتروا بعض أدلّته الدالة على تفرّده بالإلهية والقدرة
والحكمة. (إِنَّ فِي ذلِكَ