الصفحه ١٣٣ : الإنسان.
وتكون العين
والأذن والأعضاء التناسلية الخارجية فى صورة أولية من مراحل تطورها قبل اليوم
الأربعين
الصفحه ٢٤ : : المرحلة
الوصفية
تمتد هذه المرحلة
قرابة خمسة وعشرين قرنا ، من القرن السادس قبل الميلاد وحتى القرن التاسع
الصفحه ١٠٠ :
الغضروف ، وتحيط
طبقة من الأنسجة الضامة (تسمى غشاء الغضروف) بنموذج الغضروف (أو «السمحاق» الذى
يغلف
الصفحه ١٠٩ : الجنين (١). ومعنى ذلك أن الحياة التى تكون قبل ذلك حياة من نوع آخر
أطلق عليها علماء المسلمين «الحياة
الصفحه ٢٧ :
(شكل ١) صورة من إحدى البرديات الطبية الفرعونية لتصور قدماء المصريين عن
تكوين الجنين داخل الرحم
الصفحه ٣٢ : .
ثالثا : مرحلة
التكنولوجيا الحديثة :
وتمتد هذه المرحلة
من الأربعينيات حتى يومنا هذا. وقد أدى تطور
الصفحه ١١١ : :
توجد أمامنا
الآيتان (٧ ـ ٨) من سورة الإنفطار ، واللتان تحددان لنا كيفية حدوث هذه العمليات ،
إذ يقول
الصفحه ١١٣ : للوضع الجينى السابق بالنسبة لتحديد نوع الجنس.
مراحل طور النشأة
:
يتكون طور النشأة
من عدة مراحل
الصفحه ١١٦ : على أوضح التطورات الخارجية
والداخلية فى الملامح خلال هذا الطور من أطوار التخلق البشرى.
ولقد عرفنا أن
الصفحه ١٢٧ : الآية (٣٩) من سورة (القيامة). (فَجَعَلَ مِنْهُ
الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثى) أى أن بداية التذكير
الصفحه ٤٠ : قال : يا محمد مم يخلق الإنسان؟ فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا يهودى من كل يخلق من نطفة الرجل
الصفحه ٩٢ :
الجدول : الصفات
الرئيسية للجنين فى نموه من مرحلة العلقة إلى مرحلة المضغة. وتتكون الفلقات بسرعة
الصفحه ١٠٢ : ».
يتخذ الجنين ـ فى
بدء مرحلة العظام ـ المظهر الإنسانى الذى يميزه عن غيره من الأجنة ، وهو ما يصفه
الحديث
الصفحه ١٢٥ : ء من خلال الاسم أو الفعل. وهى نصوص تتفق
سويا عند الإشارة إلى أى مرحلة ، ولا تختلف حولها مطلقا وهى نصوص
الصفحه ١٣١ : الحمل ومراحله ، وهو النبى الأمى ، فلا بد من وقفة نتفحص فيها كلامه
العلمى الدقيق ، لأنه لا ينطق عن الهوى